ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ ﺍﻥ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ ) زينب ( .... ﺍﺫﻛﺮ ﺍﻧﻬﺎ ﻋﻠﻘﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﻤﻲ ﺣﻴﻦ ﺍﺧﺒﺮﺗﻬﺎ ﺍﻥ ﺍﺳﻤﻲ
التراد محمد ( ﻭﻟﺸﺪﺓ ﺍﻋﺠﺎﺑﻬﺎ ﺑﻲ ﺍﺧﺒﺮﺗﻨﻲ ﺍﻧﻪ جميل ..... ﻛﺎﻧﺖ ﺧﺠﻮﻟﺔ ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻭﻣﻨﺒﻬﺮﺓ ﺑﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﺍﻟﺸﺎﺕ ﻭﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺍﻟﻤﺒﺎﺷﺮ ﻭﺗﻠﻘﻲ ﺍﻟﺮﺩ ﻓﻬﻲ ﻣﻌﺘﺎﺩﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺳﺎﺋﻞ ﻛﻤﺎ ﺍﻧﻬﺎ ﻭﻛﻤﺎ ﺫﻛﺮﺕ ﻟﻲ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻟﻢ ﻳﺴﺒﻖ ﻟﻬﺎ ﺍﻥ ﺍﺳﺘﻌﻤﻠﺖ ﺍﻟﻨﺖ .... ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﻥ ﺗﺠﺎﻣﻠﻨﻲ ﻭﺗﺜﻨﻲ ﻋﻠﻲ ﻭﻋﻠﻰ ﻣﻮﺍﺿﻴﻌﻲ ﻭﺍﺭﺍﺋﻲ ﻓﺘﺒﺴﻤﺖ ﺑﻴﻨﻲ ﻭﺑﻴﻦ ﻧﻔﺴﻲ ..... ﺷﺊ ﻣﺎ
ﻳﺠﻌﻠﻨﻲ ﺍﺣﺐ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ .... ﺭﺑﻤﺎ ﻷﻧﻬﺎ ﺗﺮﺳﻤﻨﻲ ﺑﻴﻦ ﺣﺮﻭﻓﻬﺎ ﺣﻴﻦ ﻛﻨﺖ ﺑﺴﻨﻬﺎ .... ﺭﺑﻤﺎ ﻷﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﺑﻨﻔﺲ ﺳﺬﺍﺟﺘﻬﺎ ﺍﻭ ﺍﻛﺜﺮ .... ﻟﻜﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻬﻒ ﺍﻟﻤﺴﻤﻰ ﺑﺎﻟﻨﺖ .... ﻋﻠﻤﻨﻲ ﺍﻥ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﻻ ﻳﺨﻔﻲ ﻭﺭﻭﺩﺍ ﻭﺟﻨﺎﻧﺎ .... ﺑﻞ ﻭﺣﻮﺵ ﻭﺍﻧﻴﺎﺏ ..... ﺗﺄﺳﻔﺖ ﻟﺤﺎﻟﻬﺎ ﻓﺮﺑﻤﺎ ﻳﺘﺄﻟﻢ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻨﻲ ...... ﻛﻠﻤﺎ ﺣﺪﺛﺘﻨﻲ ﻭﺭﺍﻗﺒﺖ ﻃﺮﻳﻘﺘﻬﺎ ﻭﺗﺴﺮﻋﻬﺎ ﻭﺻﺪﻗﻬﺎ ﺍﻟﻤﺘﻨﺎﻫﻲ ﻭﺛﻘﺘﻬﺎ ﺍﻟﺰﺍﺋﺪﺓ ﺑﻲ ﺭﻏﻢ ﻋﺪﻡ ﻣﻌﺮﻓﺘﻬﺎ ﻟﻲ .... ﻛﻞ ﻣﺎ ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﺳﺘﻘﻊ ﻳﻮﻣﺎ ﻋﻠﻰ ﻗﻠﺒﻬﺎ ......
ﻣﻨﺬ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺻﺮﻧﺎ ﻧﺘﺤﺪﺙ ﺑﺸﻜﻞ ﻳﻮﻣﻲ .... ﻭﻣﺎ ﻫﻲ ﺇﻻ ﺍﺳﺒﻮﻉ ﻭﺍﺣﺪ ﻛﻨﺖ ﻗﺪ ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﺩﻕ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ..... ﻭﺍﺳﺘﻄﻌﺖ ﺍﻥ ﺍﺭﺳﻢ ﻟﻬﺎ ﺻﻮﺭﺓ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺣﺘﻰ ﺍﻥ ﺍﺭﺍﻫﺎ ﻭﻟﻢ ﻳﺪﻫﺸﻨﻲ ﺍﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻄﺎﺑﻘﺔ ﻟﻮﺍﻗﻌﻬﺎ ..... ﺻﺮﻧﺎ ﻧﺘﺤﺪﺙ ﺑﻜﻞ ﺷﺊ ﻭﺍﻱ ﺷﺊ .... ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻧﻬﺎ طالبة في ﻛﻠﻴﺔ الأداب ..... ﻭﻋﺮﻓﺖ ﻣﻨﻲ ﺍﻧﻲ طالب في كلية القانون ( ﺣﺪﺛﺘﻨﻲ ﻃﻮﻳﻼ ﻋﻦ ﺍﺳﺮﺗﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﺣﻼﻣﻬﺎ ﻋﻦ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻬﺎ ﺍﻗﺮﺑﺎﺋﻬﺎ .... ﻛﻨﺖ ﺍﺗﺮﻛﻬﺎ ﺗﺘﻜﻠﻢ ﻛﺜﻴﺮﺍ .... ﻭﺍﺭﺍﻗﺐ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻌﻔﻮﻳﺔ ﻭﺍﻟﺤﺐ ﺍﻟﻼ ﻣﺘﻨﺎﻫﻲ ﻭﺍﻟﻔﺮﺡ ﻭﺍﻟﺘﻔﺎﺅﻝ ﺑﺎﻟﺤﻴﺎﺓ >> ﺍﺗﻠﻤﺲ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﻞ ﺷﺊ ﻓﻘﺪﺗﻪ ﺣﻴﻦ ﺍﻧﻐﻤﺴﺖ ﻛﻠﻴﺎ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻤﻮﺣﺶ ..... ﺗﺄﺛﺮﺕ ﺑﻬﺎ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﻋﺘﺮﻑ ...... ﻓﻘﺪ ﺟﻌﻠﺘﻨﻲ ﺍﺻﺎﺏ ﺑﺎﻟﺤﻨﻴﻦ ..... ﺍﻟﺤﻨﻴﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﻃﻮﻳﻼ ﺍﻟﻬﺮﺏ ﻣﻨﻪ .... ﻭﺗﺴﺎﺀﻟﺖ ﻟﻤﺎ ﺍﺧﺘﺎﺭﺗﻨﻲ ﺍﻧﺎ كصديق؟ ..... ﺃﻟﺘﺸﻤﺖ ﺑﻲ ﺿﻤﻴﺮﻱ؟ ..... ﺍﻡ ﻟﺘﺬﻛﺮﻧﻲ ﺑﻤﺎ ﻧﺴﻴﺘﻪ ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻲ ..... ﺍﻭ ﺗﻨﺎﺳﻴﺘﻪ ..... ﻟﺴﺖ ﺍﺩﺭﻱ
فتاة ﻓﻲ ﻋﻤﺮ ﺍﻟﺤﺐ ..... ﻛﺎﻥ ﻻﺑﺪ ﻟﻨﺎ ﺍﻥ ﻧﺘﻄﺮﻕ ﻟﻠﺤﺐ .... ﺣﻜﺖ ﻟﻲ ﻋﻦ ﺗﺠﺎﺭﺏ ﻣﺮﺍﻫﻘﺘﻬﺎ ﺍﻟﻤﻀﺤﻜﺔ ..... ﻭﻟﻜﻨﻲ ﺑﺎﺩﺭﺗﻬﺎ ﺑﺴﺆﺍﻝ ﻫﺰ ﺍﻋﻤﻖ ﻧﻘﻄﺔ ﺩﺍﺧﻞ ﺭﻭﺣﻬﺎ .... ﺣﻴﻦ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ
التراد محمد ( ﻭﻟﺸﺪﺓ ﺍﻋﺠﺎﺑﻬﺎ ﺑﻲ ﺍﺧﺒﺮﺗﻨﻲ ﺍﻧﻪ جميل ..... ﻛﺎﻧﺖ ﺧﺠﻮﻟﺔ ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻭﻣﻨﺒﻬﺮﺓ ﺑﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﺍﻟﺸﺎﺕ ﻭﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺍﻟﻤﺒﺎﺷﺮ ﻭﺗﻠﻘﻲ ﺍﻟﺮﺩ ﻓﻬﻲ ﻣﻌﺘﺎﺩﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺳﺎﺋﻞ ﻛﻤﺎ ﺍﻧﻬﺎ ﻭﻛﻤﺎ ﺫﻛﺮﺕ ﻟﻲ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻟﻢ ﻳﺴﺒﻖ ﻟﻬﺎ ﺍﻥ ﺍﺳﺘﻌﻤﻠﺖ ﺍﻟﻨﺖ .... ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﻥ ﺗﺠﺎﻣﻠﻨﻲ ﻭﺗﺜﻨﻲ ﻋﻠﻲ ﻭﻋﻠﻰ ﻣﻮﺍﺿﻴﻌﻲ ﻭﺍﺭﺍﺋﻲ ﻓﺘﺒﺴﻤﺖ ﺑﻴﻨﻲ ﻭﺑﻴﻦ ﻧﻔﺴﻲ ..... ﺷﺊ ﻣﺎ
ﻳﺠﻌﻠﻨﻲ ﺍﺣﺐ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ .... ﺭﺑﻤﺎ ﻷﻧﻬﺎ ﺗﺮﺳﻤﻨﻲ ﺑﻴﻦ ﺣﺮﻭﻓﻬﺎ ﺣﻴﻦ ﻛﻨﺖ ﺑﺴﻨﻬﺎ .... ﺭﺑﻤﺎ ﻷﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﺑﻨﻔﺲ ﺳﺬﺍﺟﺘﻬﺎ ﺍﻭ ﺍﻛﺜﺮ .... ﻟﻜﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻬﻒ ﺍﻟﻤﺴﻤﻰ ﺑﺎﻟﻨﺖ .... ﻋﻠﻤﻨﻲ ﺍﻥ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﻻ ﻳﺨﻔﻲ ﻭﺭﻭﺩﺍ ﻭﺟﻨﺎﻧﺎ .... ﺑﻞ ﻭﺣﻮﺵ ﻭﺍﻧﻴﺎﺏ ..... ﺗﺄﺳﻔﺖ ﻟﺤﺎﻟﻬﺎ ﻓﺮﺑﻤﺎ ﻳﺘﺄﻟﻢ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻨﻲ ...... ﻛﻠﻤﺎ ﺣﺪﺛﺘﻨﻲ ﻭﺭﺍﻗﺒﺖ ﻃﺮﻳﻘﺘﻬﺎ ﻭﺗﺴﺮﻋﻬﺎ ﻭﺻﺪﻗﻬﺎ ﺍﻟﻤﺘﻨﺎﻫﻲ ﻭﺛﻘﺘﻬﺎ ﺍﻟﺰﺍﺋﺪﺓ ﺑﻲ ﺭﻏﻢ ﻋﺪﻡ ﻣﻌﺮﻓﺘﻬﺎ ﻟﻲ .... ﻛﻞ ﻣﺎ ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﺳﺘﻘﻊ ﻳﻮﻣﺎ ﻋﻠﻰ ﻗﻠﺒﻬﺎ ......
ﻣﻨﺬ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺻﺮﻧﺎ ﻧﺘﺤﺪﺙ ﺑﺸﻜﻞ ﻳﻮﻣﻲ .... ﻭﻣﺎ ﻫﻲ ﺇﻻ ﺍﺳﺒﻮﻉ ﻭﺍﺣﺪ ﻛﻨﺖ ﻗﺪ ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﺩﻕ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ..... ﻭﺍﺳﺘﻄﻌﺖ ﺍﻥ ﺍﺭﺳﻢ ﻟﻬﺎ ﺻﻮﺭﺓ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺣﺘﻰ ﺍﻥ ﺍﺭﺍﻫﺎ ﻭﻟﻢ ﻳﺪﻫﺸﻨﻲ ﺍﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻄﺎﺑﻘﺔ ﻟﻮﺍﻗﻌﻬﺎ ..... ﺻﺮﻧﺎ ﻧﺘﺤﺪﺙ ﺑﻜﻞ ﺷﺊ ﻭﺍﻱ ﺷﺊ .... ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻧﻬﺎ طالبة في ﻛﻠﻴﺔ الأداب ..... ﻭﻋﺮﻓﺖ ﻣﻨﻲ ﺍﻧﻲ طالب في كلية القانون ( ﺣﺪﺛﺘﻨﻲ ﻃﻮﻳﻼ ﻋﻦ ﺍﺳﺮﺗﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﺣﻼﻣﻬﺎ ﻋﻦ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻬﺎ ﺍﻗﺮﺑﺎﺋﻬﺎ .... ﻛﻨﺖ ﺍﺗﺮﻛﻬﺎ ﺗﺘﻜﻠﻢ ﻛﺜﻴﺮﺍ .... ﻭﺍﺭﺍﻗﺐ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻌﻔﻮﻳﺔ ﻭﺍﻟﺤﺐ ﺍﻟﻼ ﻣﺘﻨﺎﻫﻲ ﻭﺍﻟﻔﺮﺡ ﻭﺍﻟﺘﻔﺎﺅﻝ ﺑﺎﻟﺤﻴﺎﺓ >> ﺍﺗﻠﻤﺲ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﻞ ﺷﺊ ﻓﻘﺪﺗﻪ ﺣﻴﻦ ﺍﻧﻐﻤﺴﺖ ﻛﻠﻴﺎ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻤﻮﺣﺶ ..... ﺗﺄﺛﺮﺕ ﺑﻬﺎ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﻋﺘﺮﻑ ...... ﻓﻘﺪ ﺟﻌﻠﺘﻨﻲ ﺍﺻﺎﺏ ﺑﺎﻟﺤﻨﻴﻦ ..... ﺍﻟﺤﻨﻴﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﻃﻮﻳﻼ ﺍﻟﻬﺮﺏ ﻣﻨﻪ .... ﻭﺗﺴﺎﺀﻟﺖ ﻟﻤﺎ ﺍﺧﺘﺎﺭﺗﻨﻲ ﺍﻧﺎ كصديق؟ ..... ﺃﻟﺘﺸﻤﺖ ﺑﻲ ﺿﻤﻴﺮﻱ؟ ..... ﺍﻡ ﻟﺘﺬﻛﺮﻧﻲ ﺑﻤﺎ ﻧﺴﻴﺘﻪ ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻲ ..... ﺍﻭ ﺗﻨﺎﺳﻴﺘﻪ ..... ﻟﺴﺖ ﺍﺩﺭﻱ
فتاة ﻓﻲ ﻋﻤﺮ ﺍﻟﺤﺐ ..... ﻛﺎﻥ ﻻﺑﺪ ﻟﻨﺎ ﺍﻥ ﻧﺘﻄﺮﻕ ﻟﻠﺤﺐ .... ﺣﻜﺖ ﻟﻲ ﻋﻦ ﺗﺠﺎﺭﺏ ﻣﺮﺍﻫﻘﺘﻬﺎ ﺍﻟﻤﻀﺤﻜﺔ ..... ﻭﻟﻜﻨﻲ ﺑﺎﺩﺭﺗﻬﺎ ﺑﺴﺆﺍﻝ ﻫﺰ ﺍﻋﻤﻖ ﻧﻘﻄﺔ ﺩﺍﺧﻞ ﺭﻭﺣﻬﺎ .... ﺣﻴﻦ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ
للقصة بقية....
بقلمي
ترنيمة عاشق
بقلمي
ترنيمة عاشق
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق