#أسألوني
كان طفلا نجيب ومتفوقافي ديراسته يدعي حامد واصل حتي الأعدادية وصار يتهرب من صحبة رفقائه لأنه لايريدهم أن يرو أمه التي أعياها المرض وصارت كفيف وأخته التي تعمل ليلا نهارا لتأمين قوتهم ومسكنه الذي ظهرت عليه علمات شيخوخه وبدأ سقفه يتساقط لم
يستطع مواصلة حلمه فالحياة صعب أراد العمل فلم يجد من يمد يد العون له تمزق تشتت وذات اليوم قبض عليه في سرقة للحواسب وهو أبن 19سنه بدأ ضابط يستجوبه أنهار من البكاء ويقول دعوني دعوني والأم تسارع الموة تنظر أدواأ الذي ذهب لأحضاره وهم يبرحونه ضرنا فصاح بعلي صوت أسألوني لما ذا سرقت ليس من أين سرقت لأن أمي تنظر دوأها والذي أشتره بها أرجوكم دعوني ذهبوا معه فوجد أمه قد توفيت وأخته لايدري فأي أرض هي فبكي وبكي وبكي من حوله وهو يقول هل عرفتم لماذانسرق لما نتسول ؟؟؟؟كان طفلا نجيب ومتفوقافي ديراسته يدعي حامد واصل حتي الأعدادية وصار يتهرب من صحبة رفقائه لأنه لايريدهم أن يرو أمه التي أعياها المرض وصارت كفيف وأخته التي تعمل ليلا نهارا لتأمين قوتهم ومسكنه الذي ظهرت عليه علمات شيخوخه وبدأ سقفه يتساقط لم
سيظل الواقع أبشع من خيالي
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق