عن الأمل والصبر!
تلك الجبال المتراصة في الأفق البعيد كأنها تحرس التاريخ،أوقفتني هذا الزوال على طريق "ول ابنو" وقالت لي إن الوطن يشبه تلك السيارة التي تعبر ذلك المنعرج الخطير!
وأن الأماكن لا تتحرك،لكنكم عابرون كهذه الرياح،فماذا زرعتم لتجعلوا أحفادكم يبتسمون ويقعون في حب التاريخ دون رشوة كتابه!
هنا لا تزال القرون على قيد الحياة رغم زحف التكنولوجيا،هنا استلقي على الرمال ليس بيني وبينها حجاب ربما الحصى الذي التصق بجسدي الآن مرت عليه إحدي القوافل كان فيها رجل يتجه شرقا يبحث الحب والمطر،قبل أن يداهمه توماس آدسون باختراع الكهرباء،فأصبح يفتش عن الوقود ومصباح يدوي وعن وطن يشبه الوطن!
من بطحاء شنقيط التي لها نفس وجهة بطحاء مكة كما ورد في كتاب الوسيط،والقمر والرياح والذكريات والتاريخ وأنا و"كنكسيون موريتل" وأضواء المدينة والقرن 21 نحاول أن نسهر مع الزمن،والساعة 22:29
تلك الجبال المتراصة في الأفق البعيد كأنها تحرس التاريخ،أوقفتني هذا الزوال على طريق "ول ابنو" وقالت لي إن الوطن يشبه تلك السيارة التي تعبر ذلك المنعرج الخطير!
وأن الأماكن لا تتحرك،لكنكم عابرون كهذه الرياح،فماذا زرعتم لتجعلوا أحفادكم يبتسمون ويقعون في حب التاريخ دون رشوة كتابه!
هنا لا تزال القرون على قيد الحياة رغم زحف التكنولوجيا،هنا استلقي على الرمال ليس بيني وبينها حجاب ربما الحصى الذي التصق بجسدي الآن مرت عليه إحدي القوافل كان فيها رجل يتجه شرقا يبحث الحب والمطر،قبل أن يداهمه توماس آدسون باختراع الكهرباء،فأصبح يفتش عن الوقود ومصباح يدوي وعن وطن يشبه الوطن!
من بطحاء شنقيط التي لها نفس وجهة بطحاء مكة كما ورد في كتاب الوسيط،والقمر والرياح والذكريات والتاريخ وأنا و"كنكسيون موريتل" وأضواء المدينة والقرن 21 نحاول أن نسهر مع الزمن،والساعة 22:29
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق