اڭطاع رائع بين عملاقين في الأدب:
اڭطاع رائع بين عملاقين في الأدب:
من طول باع العلامة المؤرخ المختار بن حامد رحمه الله في الأدب بعمومه لما حاز السبق في الشعر الفصيح بلا منازع خاطب الأديب الكبير مداح الرسول صلى الله عليه وسلم: أحمدو بنب الملقب "لكوير" بن عبد الله الأنتابي رحمه الله؛ خاطبه بـــــــ:"ڭَافْ" من الشعر الحساني، ولكوير كانت تهابه الأدباء في هذا الميدان وتخشى صولته، فكسر الأديب المختار الحواجز كلها بهذا الڭاف الذي لا يقدم عليه إلا شجاع في الأدب بنوعيه مثله:
لَكْوَيْرِ فَالسِّيرَ نَحْبِ٠٠وَالصَّحَابَ وَالْقَرَابَ
لَكْوَيْرِ كَاعْ أَثْرُ صَحْبِ٠٠وَامَّحَّدْ كِيفْ الصَّحَابَ
فأجابه لكوير منوها به هو أيضا وبوالديه وبعلمهم ولا غرو في ذلك فلكوير يعرف ما يقول ولو كان إطراء آباء المختار قاله لسان الحال قبل لسان المقال:
اتَّاهْ اللَّمْرُوَّ خَاوَ٠٠وَالْفُتُوَّ دُونْ إِشَابَ
وَالْحَلاَمَ وَالْحَلاَوَ٠٠وَالنَّحَابَ وَالنَّجَابَ
==
اتَّاهْ النَّجَابَ حَدُّ٠٠ لَحْڭُ فِيهَ وَالْحَڭْ يَدُّ
فِيهَ وَالْحَكْ فِيهَ مَدُّ٠٠مِنْ حَامِدٌ ذِ النَّجَابَ
جَاتُ أُمُحُمَّذٍ جَدُّ٠٠ أُمِنْ مَحَنْضْ امَّلِّ بَابَ
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق