قلت الآن بعد موجة شوق لجوار الحبيب صلى الله عليه وسلم بالمدينة حيا وميتا:
مِني اشتياقٌ للجوارِ بطيبةٍ 000 دارِ الحبيبِ المصطفى مهدِ التُّقَا
ياليتني صِرتُ المجاورَ قبرَهُ 000 دومًا فأحظى بالسلامِ وباللقَا
إنْ تقبليني بامدينةُ خادمًا 00
0 أو عاملاً آو حارسًا أو سائقا
آتيك فورًا تاركًا كُلَ الذي 000 أهوى من الأعمالِ طِبا مُغْدِقَا
أو مَرْفَقًا يُغْرِي الرجال جَمَالُه 000 واللهِ ما أبغي بغيركِ مَرْفَقَا
كلُ الأمانِي إنْ سكنتُ بطيبةٍ 000 قَدْ حُقِّقَتْ والموتُ فيها والبَقَا
مِني اشتياقٌ للجوارِ بطيبةٍ 000 دارِ الحبيبِ المصطفى مهدِ التُّقَا
ياليتني صِرتُ المجاورَ قبرَهُ 000 دومًا فأحظى بالسلامِ وباللقَا
إنْ تقبليني بامدينةُ خادمًا 00
0 أو عاملاً آو حارسًا أو سائقا
آتيك فورًا تاركًا كُلَ الذي 000 أهوى من الأعمالِ طِبا مُغْدِقَا
أو مَرْفَقًا يُغْرِي الرجال جَمَالُه 000 واللهِ ما أبغي بغيركِ مَرْفَقَا
كلُ الأمانِي إنْ سكنتُ بطيبةٍ 000 قَدْ حُقِّقَتْ والموتُ فيها والبَقَا

ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق