الثلاثاء، 13 يناير 2015

حبيب الله ولد أحمد ‏ رجال لاماء فى وجوههم لاذرة كبرياء

رجال لاماء فى وجوههم لاذرة كبرياء
رجال يتشبهون بالرجال يصغرون فى أعين الخلق
يسيرون بذل ونفاق وهوان إلى جانب اعداء الله والاسلام والحق والحرية

يذرفون الدموع على من أساء لخير البرية ولايبكون على شعوب تذبح نهارا جهارا من طرف اليهود والصفويين والصليبيين الجدد
لاكرامة لهم ولاخلاق لهم
نحسبهم مسلمين ولكن هل يمارس المسلم الحقيقي الكذب والنفاق ويسير للتضامن مع من شتم نبيه واستهزأ بعقيدته وذبح بنى جلدته
إنه عصر أشباه الرجال
رمضان لعمامرة
أحمد داوود أوغلو
ماكى صال
محمود عباس أبومازن
علي بونغو
الملك عبدالله (الأردني)
مهدى جمعه
محمدو يوسفو
ابراهيم أبوبكر كيتا

سنتذكر جميعا أنهم يسيرون فى باريس ضد القتل والعنف والارهاب وهم يضعون أيديهم فى أيدى هولاند وكاميرون وميركل والحقير نتنياهو وسيسألهم التاريخ كيف ترفضون العنف وأنتم تقفون جنبا إلى جنب مع القتلة والسفاحين ومصاصى دماء الشعوب
ستلاحقهم لعنات كثيرة وهم يبحثون بيأس عن جواب لذلك السؤال

ليست هناك تعليقات :