تشكيك البعض فى استقلالنا وتحامله على رموز المقاومة العسكرية والثقافية والسياسية وشتمه لبلادنا وشعبنا لمجرد أن العسكريين ارتكبوا أخطاء فى حقنا بكثرة انقلاباتهم يدفعنا أكثر إلى القول إن الجمهورية الإسلامية الموريتانية بلد مستقل وكيان وطني قوي
لقد قاومنا المستعمر عسكريا وإلا فمن قتل كبولانى وهل كان بكار وولد الديد وممادولامين وفودى أدياكيلى وولد أحمد عيدة وولدميارة والشيخ ماء العينين وسيدى ولد مولاي الزين مجرد أسماء خرافية لاتعنى شيئا
وهل لآلاف المشايخ والمحاظر والدعاة والعلماء على طول البلاد وعرضها دور فى مقارعة التفرنس أم أننا نسجنا لهم أسطورة وهمية ولماذا عندما خرجت فرنسا من البلاد لم تترك أكثر من متفرنسين يعدون على أصابع اليد من بين مليون ساكن تقريبا
هل كان المختار ولدداداه ورفاقه مجرد مغامرين يطلبون المال والشهرة وهل كان نضالهم كذبة كبيرة ولماذا لايجلسون فى فرنسا للعمل والكسب وكانت تراود معظمهم عن نفسه ليستقربها مكرما معززا
نحن بلد مستقل وكل الموريتانيين قاوموا الإستعمار إن لم يكن بالبندقية فباللوح وبالتنظيم السياسي بل حتى بالهجرة أحيانا ابتعادا عن رجس الإستعمار
لكل من تغيظه هذه الحقائق ويجد فى نفسه عقدة من الإعتراف بها نقول موتوا بغيظكم ومن لايؤمن بالكيان الموريتاني القوي الموحد فليركب قوارب الهجرة إلى الجحيم غير مأسوف عليه
ليدم 28 نوفمبر يوما للحرية
لقد قاومنا المستعمر عسكريا وإلا فمن قتل كبولانى وهل كان بكار وولد الديد وممادولامين وفودى أدياكيلى وولد أحمد عيدة وولدميارة والشيخ ماء العينين وسيدى ولد مولاي الزين مجرد أسماء خرافية لاتعنى شيئا
وهل لآلاف المشايخ والمحاظر والدعاة والعلماء على طول البلاد وعرضها دور فى مقارعة التفرنس أم أننا نسجنا لهم أسطورة وهمية ولماذا عندما خرجت فرنسا من البلاد لم تترك أكثر من متفرنسين يعدون على أصابع اليد من بين مليون ساكن تقريبا
هل كان المختار ولدداداه ورفاقه مجرد مغامرين يطلبون المال والشهرة وهل كان نضالهم كذبة كبيرة ولماذا لايجلسون فى فرنسا للعمل والكسب وكانت تراود معظمهم عن نفسه ليستقربها مكرما معززا
نحن بلد مستقل وكل الموريتانيين قاوموا الإستعمار إن لم يكن بالبندقية فباللوح وبالتنظيم السياسي بل حتى بالهجرة أحيانا ابتعادا عن رجس الإستعمار
لكل من تغيظه هذه الحقائق ويجد فى نفسه عقدة من الإعتراف بها نقول موتوا بغيظكم ومن لايؤمن بالكيان الموريتاني القوي الموحد فليركب قوارب الهجرة إلى الجحيم غير مأسوف عليه
ليدم 28 نوفمبر يوما للحرية
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق