Mezid Chekh
قبل أسابيع و تحديداً عندما كنت أتجول في أزقة تفرغ زينة "العبث" ، بحثاً عن بعض الألعاب أو بقايا طعام في أماكن القمامة ، لأعود بها إلى أصدقائي البؤساء في حينا الأرمل جيث يتجاهلنا الواقع ، قابلتُ فتاة أعرف أمها مع فتى برجوازي يتبادلون القبل , ضربتهم ضرباً مبرحاً, نعم لقد رشقتهم بالحجارة و أنا أصرخ لاعناً تلك الجدران اللتي يجلسون تحتها ، باصقاً على تراب تلك المنطقة التعيسة و لست متندماً على ذالك ، صدقوني ليس لأن هذا مخل للأداب , بل لأن الفتى ثري ..!
تحياتي
تحياتي
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق