Habib Ouldahmed
نزلت رحمة الله من السماء على "النعمة"...عانق المطر حجارة عطشى...ولثمت حبات الرمل وجه الرذاذ المبارك..
أضاء البرق قلوبا أعياها تعب العطش والمحل...أسمع الرعد صوته القوي للجبال السود الجرداء فكان عليها أن تبتل وتتزين وتخشع وتتصدع من رحمة الله
غيث لم ينتظر أوامر الرئيس ولاتوجيهات الوزير الأول ولا برنامج الحكومة
لم ينتظر صراخ نواب المعارضة...ولا
تصفيق برلمان الأغلبية
لم يكن نزوله بحاجة لمبادرة مسعود ولا قرار من اللجنة المستقلة للانتخابات
لم ينتظر قرار المعارضة ولاقدوم وزير من الحكومة لتدشينه
لم ينتظر حملة حقائب الترحال السياسي والحرباوية الذين ينشطون الآن على الطريق السريع ذى الاتجاهين بين الأغلبية والمعارضة
غيث لم يحبس نفسه فى دكاكين أمل ولافى أوراق هيئة مكافحة مخلفات الرق...لاعلاقة له بالصراع الوهمي بين عزيز وولدبوعماتو...ليس لمفوض حقوق الإنسان سلطة عليه...لايعرف طريقا إلى عنابر الهلال الأحمر...لم يأت من دولة خليجية ولم يوزعه شيخ صاحب عمامة إفتاء سياسي أوسياسة إفتاء
ليس تابعا لحزب ولالقبيلة ولالتيار سياسي
إنه هدية الله ورحمته بعباده الذين يرى ويسمع حالهم وأنينهم
خريفا ممتعا لكل الموريتانيين ومنى بأن تغسل الأمطار جراحات المحاق والبؤس التى تطرز الوجه الجميل لوطنى الذى يستحق الخضرة والنماء
نزلت رحمة الله من السماء على "النعمة"...عانق المطر حجارة عطشى...ولثمت حبات الرمل وجه الرذاذ المبارك..
أضاء البرق قلوبا أعياها تعب العطش والمحل...أسمع الرعد صوته القوي للجبال السود الجرداء فكان عليها أن تبتل وتتزين وتخشع وتتصدع من رحمة الله
غيث لم ينتظر أوامر الرئيس ولاتوجيهات الوزير الأول ولا برنامج الحكومة
لم ينتظر صراخ نواب المعارضة...ولا
تصفيق برلمان الأغلبية
لم يكن نزوله بحاجة لمبادرة مسعود ولا قرار من اللجنة المستقلة للانتخابات
لم ينتظر قرار المعارضة ولاقدوم وزير من الحكومة لتدشينه
لم ينتظر حملة حقائب الترحال السياسي والحرباوية الذين ينشطون الآن على الطريق السريع ذى الاتجاهين بين الأغلبية والمعارضة
غيث لم يحبس نفسه فى دكاكين أمل ولافى أوراق هيئة مكافحة مخلفات الرق...لاعلاقة له بالصراع الوهمي بين عزيز وولدبوعماتو...ليس لمفوض حقوق الإنسان سلطة عليه...لايعرف طريقا إلى عنابر الهلال الأحمر...لم يأت من دولة خليجية ولم يوزعه شيخ صاحب عمامة إفتاء سياسي أوسياسة إفتاء
ليس تابعا لحزب ولالقبيلة ولالتيار سياسي
إنه هدية الله ورحمته بعباده الذين يرى ويسمع حالهم وأنينهم
خريفا ممتعا لكل الموريتانيين ومنى بأن تغسل الأمطار جراحات المحاق والبؤس التى تطرز الوجه الجميل لوطنى الذى يستحق الخضرة والنماء
أضاء البرق قلوبا أعياها تعب العطش والمحل...أسمع الرعد صوته القوي للجبال السود الجرداء فكان عليها أن تبتل وتتزين وتخشع وتتصدع من رحمة الله
غيث لم ينتظر أوامر الرئيس ولاتوجيهات الوزير الأول ولا برنامج الحكومة
لم ينتظر صراخ نواب المعارضة...ولا
تصفيق برلمان الأغلبية
لم يكن نزوله بحاجة لمبادرة مسعود ولا قرار من اللجنة المستقلة للانتخابات
لم ينتظر قرار المعارضة ولاقدوم وزير من الحكومة لتدشينه
لم ينتظر حملة حقائب الترحال السياسي والحرباوية الذين ينشطون الآن على الطريق السريع ذى الاتجاهين بين الأغلبية والمعارضة
غيث لم يحبس نفسه فى دكاكين أمل ولافى أوراق هيئة مكافحة مخلفات الرق...لاعلاقة له بالصراع الوهمي بين عزيز وولدبوعماتو...ليس لمفوض حقوق الإنسان سلطة عليه...لايعرف طريقا إلى عنابر الهلال الأحمر...لم يأت من دولة خليجية ولم يوزعه شيخ صاحب عمامة إفتاء سياسي أوسياسة إفتاء
ليس تابعا لحزب ولالقبيلة ولالتيار سياسي
إنه هدية الله ورحمته بعباده الذين يرى ويسمع حالهم وأنينهم
خريفا ممتعا لكل الموريتانيين ومنى بأن تغسل الأمطار جراحات المحاق والبؤس التى تطرز الوجه الجميل لوطنى الذى يستحق الخضرة والنماء
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق