Kassem Konate
صف طيفل من الطفل “أمن الطرق” يدعى “محمد صالح” مهنة الصحافة بمهنة “الفشلة” ونعتها بانواع الكلام البذيئ. ونسي هذا المتحدث ان اصحاب هذه المهنة هم من وقفوا معه وزملاءه واثاروا قضاياهم حين حرموا من رواتبهم ، وتابعوا ملفهم حتى استجاب رؤساءهم.
جا ءت هذه الشتائم الموجه لمهنة “المتاعب” عندما اوقفت دورية من امن الطرق ” سيارة مدير التحرير ” في وكالة “صحفي” وطلبو اوراق السيارة ، فقام بتعريف نفسه الا انهم تجاهلوه تماما ؛ فاخرج الاوراق واعطاها لهم ، فقام الرقيب بتفحص جميع الاوراق فوجدها مكتملة، وقال له “جيد الاوراق مكتملة ” وفجأة فتح ابواب السيارة وامر احد مرافقيه باخذ السيارة الى المرآب الموجود قرب “صيدلية الجزيرة”.
وعندما استفسر “الصحفي” عن السبب قال له آمرا “اذهب الى المرآب نوافذ السيارة مظللة” ،ثم وجه اليه عبارات نابية وسوقية وقال “انتم الصحافة مجرد فشلة”، بل وحاول ضربه الا ان مرافقيه تدخلو ومنعوه.
فقال له “الصحفي” انا قبل ان اكون “صحفيا” انا مواطن” لم يكمل الجملة لينهال عليه الرقيب ويكيل له انواع الشتم.
ان وكالة “صحفي ” لتندد بتصرفات هذا الرقيب وتطالب السلطات المعنية بتحمل مسؤولياتها لوقف مثل هذا النوع من الاذى النفسي بل احيانا يتعدى الى المادي من طرف افرادها.
صف طيفل من الطفل “أمن الطرق” يدعى “محمد صالح” مهنة الصحافة بمهنة “الفشلة” ونعتها بانواع الكلام البذيئ. ونسي هذا المتحدث ان اصحاب هذه المهنة هم من وقفوا معه وزملاءه واثاروا قضاياهم حين حرموا من رواتبهم ، وتابعوا ملفهم حتى استجاب رؤساءهم.
جا ءت هذه الشتائم الموجه لمهنة “المتاعب” عندما اوقفت دورية من امن الطرق ” سيارة مدير التحرير ” في وكالة “صحفي” وطلبو اوراق السيارة ، فقام بتعريف نفسه الا انهم تجاهلوه تماما ؛ فاخرج الاوراق واعطاها لهم ، فقام الرقيب بتفحص جميع الاوراق فوجدها مكتملة، وقال له “جيد الاوراق مكتملة ” وفجأة فتح ابواب السيارة وامر احد مرافقيه باخذ السيارة الى المرآب الموجود قرب “صيدلية الجزيرة”.
وعندما استفسر “الصحفي” عن السبب قال له آمرا “اذهب الى المرآب نوافذ السيارة مظللة” ،ثم وجه اليه عبارات نابية وسوقية وقال “انتم الصحافة مجرد فشلة”، بل وحاول ضربه الا ان مرافقيه تدخلو ومنعوه.
فقال له “الصحفي” انا قبل ان اكون “صحفيا” انا مواطن” لم يكمل الجملة لينهال عليه الرقيب ويكيل له انواع الشتم.
ان وكالة “صحفي ” لتندد بتصرفات هذا الرقيب وتطالب السلطات المعنية بتحمل مسؤولياتها لوقف مثل هذا النوع من الاذى النفسي بل احيانا يتعدى الى المادي من طرف افرادها.
جا ءت هذه الشتائم الموجه لمهنة “المتاعب” عندما اوقفت دورية من امن الطرق ” سيارة مدير التحرير ” في وكالة “صحفي” وطلبو اوراق السيارة ، فقام بتعريف نفسه الا انهم تجاهلوه تماما ؛ فاخرج الاوراق واعطاها لهم ، فقام الرقيب بتفحص جميع الاوراق فوجدها مكتملة، وقال له “جيد الاوراق مكتملة ” وفجأة فتح ابواب السيارة وامر احد مرافقيه باخذ السيارة الى المرآب الموجود قرب “صيدلية الجزيرة”.
وعندما استفسر “الصحفي” عن السبب قال له آمرا “اذهب الى المرآب نوافذ السيارة مظللة” ،ثم وجه اليه عبارات نابية وسوقية وقال “انتم الصحافة مجرد فشلة”، بل وحاول ضربه الا ان مرافقيه تدخلو ومنعوه.
فقال له “الصحفي” انا قبل ان اكون “صحفيا” انا مواطن” لم يكمل الجملة لينهال عليه الرقيب ويكيل له انواع الشتم.
ان وكالة “صحفي ” لتندد بتصرفات هذا الرقيب وتطالب السلطات المعنية بتحمل مسؤولياتها لوقف مثل هذا النوع من الاذى النفسي بل احيانا يتعدى الى المادي من طرف افرادها.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق