

أصمدي يا (404) و اصبري و أطلقي العنان لعجلاتك المرهقة لتوصل بسطاء شعبنا الى اكواخهم في أعماق الوطن ، نعرف أنك تعبت و تحملت فوق طاقة السيارات و انتهى زمنك منذ زمن بعيد و نظيراتك أطلق سراحهن منذ عقود ، لكنك حالة خاصة فقد جئت لشعب أيضا مرهق ؛ يعاني ؛ تمعني فينا جيدا ؛ تفحصينا وسترين كم نحن بحاجة الى عطفك .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق