لاشك أن من بين الصحفيين المحاورين للرئيس من هو مهني، ومتميز..
لكن أغلبهم ليسوا إلا صحافة "الموالاة"، تأتمر بأمر القصر ونواهيه.
فلا أحد منهم يمكن أن
يعكر صفو الرئيس، أو يذكره بهموم المواطنين ومشاغلهم.لكن أغلبهم ليسوا إلا صحافة "الموالاة"، تأتمر بأمر القصر ونواهيه.
فلا أحد منهم يمكن أن
فمن هو المسؤول الأول عن اختيار هؤلاء، الذين من بيهم وجوه أصبحت مبتذلة، ومعروفة برتابتها؟؟
ومن يكشف لنا المعايير التي على أساسها يتم اختيار الصحافة المحاورة للرئيس؟
ومهما يكن فإن المواطن الموريتاني لا يبقى في ذاكرته إلا ذلك الصحفي الذي يحمل هموم المواطنين ومآسيهم..
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق