الحرية في موريتانيا وصلت درجة الفوضى ..الميوعة ..اللامحدود .. كل الفضاءات مفتوحة ومتاحة لمختلف التصورات والأطروحات ..فلماذا تخرج نخبة من مثقفي البلد وحاملي
مشعل التغيير فيه لتناقش قضية وطنية خارج ارض الوطن ..أمر يثير إعجابي وإستغرابي .ومايثير اعجابي أكثر صمت المدونين والكتاب على مثل هذه المحاولات من تدويل القضايا الوطنية ، وهم من يرفض ويجابه بالنقد والقدح انتقال الساسة لنقاش الخلافات السياسية خارج الوطن ، ومعلوم أن هذه الخلافات جانبية وليست هي المشاكل الاجتماعية البنيوية التي تهم استمرار المجتمع الموريتاني ، لماذا الصمت على هذا النوع من المساعي التي تشرعن التدويل والتدخل في المشاكل المجتمعية لماذا ؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق