الزواج استقرار وليس لعبة :
استغربت من تعليقات البعض على حادثة الطرد للضيفة البارحة ولذالك وجب التنويه على مايلي :
اولا رغم ان الضيفة كانت الفبركة واضحة في كلامها لم يكن لدي مانع ابدا في مواصلة الحلقة للتوضيح اكثر لكن بنتها لم تترك لي فرصة للكلام ابدا مما جعلنى اتمسك بموقفي وهو ايقاف البرنامج.
ثانيا : البعض يحاول اقناعى بان الضيف ضيف والمفروض ان امسح الارض من امامه وخلفه طبعا لاخلاف على ان الضيف ضيفا لكن فى حدود المعقول فليس ابدا مستساغا ان اترك ضيفي يصول ويجول بدون ان يترك لى فرصة لاقدم برنامجى.
ثالثا : يحاول البعض ان يصيد في المياه العكرة من خلال تبني فكرة ان الضيفة البارحة من طبقة بسيطة والمفروض ان اتركها تمرر فكرتها لمجرد انها مواطنة بسيطة ولا اظن ان مجرد كونها مواطنة بسيطة يتيح لها فرصة تمرير ماتريد تمريرها.
رابعا : ليست اول حالة طرد فى البرنامج قبلها طردت ضيفا لم يحترم مستمعي الكرام
خامسا : لازلت اكرر على مسامع الجميع انني لست صحفيا ابدا ولم ادرس الصحافة ابدا و جاهل تماما ولذالك على جميع المعلقين النبهاء والجهابذة العلماء معرفة ذالك والتركيز على مضمون التدوينة وترك محاولة التذكير دائما باننا معشر الصحافة الموريتانية لانمتلك شهادات ولانمتلك حتي مقومات البقاء والحياة.
سادسا : الكتلة البشرية المسماة زايد اجهل من كاردن ولذالك وجب التنبيه
سابعا : الترويج لهكذا امور يتناقض مع قيمة الزواج الذي هو استقرار في حد ذاته وليس لعبة او او اضحوكة
سابعا : الترويج لهكذا امور يتناقض مع قيمة الزواج الذي هو استقرار في حد ذاته وليس لعبة او او اضحوكة
لم اكن يوما قاسيا وضيوفي احترمهم جدا مهما كانت صفتهم ووضعيتهم
هي مجرد مسرحية هزلية تم تسويقها اعلاميا وفبركة واضحة
اخيرا : اذكر الجميع بان هذ الجاهل قد رسم لنفسه طريقا وجد فيه ذاته مع اقتناعه التام به ولازلت فى بدايته رغم ان جل الصحافة في اكثرية البرامج تحاول تقليده سواء الاذاعية او التلفزيونية لكن مازالت تنقصهم الجراءة ومؤسسة تسمي " صحراء ميديا "
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق