من وهج عيونها البريئة كانت تستلقي علي ضفاف الحياة تنتظر حصانها الأبيض بينما تكتشف لاحقا بأنها كانت تنتظر حمار جحا ...لاتريد ان تتزوج علي الطريقة الموريتانية نظرة
وكلام وعفد... وشهر من المشاعر الطازجة وبعدها تبدأ الحروب الأهلية والفتن وأطلاق النيران يشعل ماتبقي من الزمن الجميل والضحية هم طفل بريئ و #مطلقة بائسة....فوراء كل امرأة مطلقة #رجل كان يلبس فضفاضة من القيم وينتعل أحذية من الوعود لكن نفسه قصير وضميره كالثلج في فصل الصيف سريع الذوبان وكذلك #هي تحسب ان الزواج سياحة اجتماعية ودراما شيقة يتم تصويرها في الأسواق وصالونات" للحنة والتجميل".
:
#جريئة_هي_من_بلاد_المليون_مطلقة!!!
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق