التلميذ الموريتاني.. قشة في مهب الريح
افكر فعليا في افتتاح مؤسسة تعليمية تدرج في نظامها التربوي دورا للأخصائيين الاجتماعيين !
ذا ما يصح ! التلميذ الموريتاني الا قشة في مهب الريح ، الأطفال الصغار لديهم نفسيات ضعيفة جدا و طور النمو و لا يمتلكون أي قدرة علي استيعاب الأمور السلبية التي تحدث في حياتهم و أي صدمة داخل أو خارج المدرسة قد تؤثر بشكل كبير علي ادائهم التعليمي و هم بحاجة الي اخصائي اجتماعي
كما أن المراهقين في الاعدادية يمرون بفترة تحول بيولوجي و نفسي غاية في الأهمية و الحساسية و هم بحاجة ماسة أيضا الا شخص يثقون به ( لا يمثل دور السلطة في حياتهم كما هو حال الأهل ) ، اختصاصي يستمع اليهم ، إلي مشاكلهم ، و يساعدهم علي اختيار تخصصاتهم في الثانوية ، علي تطوير ذواتهم و تحديد هواياتهم..
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق