نزولا عند رغبة المصطفى ولد محمدن ولدلولي هاذخ وصية دمب ول ميداح ألولُّو :
الِّ وصَّ مُحمَّــــــدْ فَــــــــــــــاتْ اعــليــــهْ امحمَّـــدْ مُحَـمَّـــــــــدْ
ذَ لَوخَــرْ ضايـــــفْ
لُ شيَّــــــاتْ و امْــــوصِّ زاد اعليـــهْ احْمَــدْ
@@@
تِخْمِيــمَ ياحْمَــدْ مَـا تَـــرْفَــــــعْ عِسَّـــكْ عِسَّــكْ
مِنْـــهَ و اكْـلَـــــعْ مِنْ رَاصَــكْ كُمْبِـتْــــهَ و
ادْفَــــعْ
عَنْ حَــدْ امْـزَيَّنْهَـــــالِكْ، حَــــــــدْ
زَيَّنْهَــــــالَكْ مَــــا فِيــهْ انْفَـــــعْ أدْفَـــــع
عَــــنُّ حَــــكْ و بَـعَّــــــدْ مِنُّ حَــكْ و زَلِّــتْ
لُوسَـــــــــــعْ
عِسَّــــكْ مِنْــهَ تَعْكــَـبْ يِشْـتَــــــــدْ
اخْبَـــرْهَ فِالظِّيــــــكْ ورَتَّــــــــــعْ تَـمْ الاَّ فِبْـــــلَـدْ مِـتْــــــأكَّــــــــــــدْ
عَنُّ مَـــــرْتَـــعْ و انَّــكْ تَسْمَــــعْ فيــــهْ الاَ جَـيْــــتُ ذَاكْ أحْمَـــــــد
@@@
و بَــرَّدْ رَاصَكْ غَيْرْ امــوصِيـك ياحمدْ لا يطْرحْ حَـدْ اعليـــــكْ الطنــزْ و لا يشْــــرمْ عينيـــكْ
حَدْ و لاَ يَبْلَغْ فِيــــــكْ الْحَــــــــدْ
حَدْ، و لا زاد اشيـــــلْ اعليــــكْ ابْمَعْـرُوفْ وُ طِيـــــهْ الا كِـــــدْ مـن لحتـــرام الِّ عـــاطيـــــك
و لا تكـــرهْ حـد و لا تحســـــــدْ حَــد و سِـــرَّكْ زَادْ
امْبَـرِّيـــــكْ امَّـــلِّ مِنْ تَعْطِيـــــهْ الْ حَـــــــدْ
و تَمْ امْشَعْمَـدْ لاَ يَعْكــلْ بِيـــــكْ الــــدَّهْـرْ،
ألاَّ تَـــمْ امْشَعْـمَــــــدْ و لاَ تِكْبِـــلْ حَدْ اكَــرَّرْ
فِيـــــــكْ
عِــــزِّتْ مُحَمَّـــــدْ، مُحَمَّــــــــــــدْ
مَــــانِ كَايِـلْ لَكْ مَـــا يَعْــنِـيـــــكْ غَيْرْ الَّ
حَــــانِ تَحْظَـــرْ بَعْــــــدْ افْــذِيكْ الْعِـــزَّ رَانكْ
ذِيـــــــــكْ
السَّـــاعَ فِيـــهَ لاَ تِــــزْهِــــــــــــــدْ
@@@
و اخلكْ و ادَّوْكَـــل و استقــامْ و لا تــــــرضَ يكـــونْ ابمقـــــامْ اكبيــرْ و لاَ تَسْمَــــعْ لكــــــلامْ
افْ حَـــدْ و لاَ تِكْبِــــلْ تِـرتــــدْ فســـــاغ
يُـوَّاكِــــفْ كــــــــــــدَّامْ النــاسْ و عِسَّــكْ مِـنْ
تنعَـــدْ
من كَومْ الصَّــنْعَ والتُّــــــورامْ ارْخِ لَحْمَـــكْ و ارتـاحْ و صِــــــدْ تَــمْ الفوكْ، و لا فيــكْ اعظــامْ
عُـودْ، و لانــك غَايـرْ من حـــــــدْ
@@@
و احْذِرْ مِنْ طَرْبِتْ مَجْلِسْ زَاد مَانَـــــكْ مِــــنُّ لاَهِ
تِـنْــــــــــزَاد وُ خَفَّفْ فِاتْمَيْكِيـــرْ و لِمْــــرَادْ
وُ سَلَّــمْ تَــــمْ وُ خِـفْ وُ شَيَّــــدْ و اسْكِــتْ و
اتفطــنَّ و استفــادْ و لا تتــكَالـــعْ زَادْ امـــعَ حــــدْ
لكـــلامْ، وُ كَــلَّـلْ فالتِّحْشَـــــــادْ و البَـــدْ و لاَ
تِكْبِـــــلْ تِــرْفــــــدْ خَطيِتْ فُـمْ الْحَـــاس و
ابعـــــادْ
امـن التَّـيْـتِيـــرْ و زيـنْ الـــــــرَّدْ
@@@
و دِينَكْ عِسْ اعْلِيهْ و نَمِّيــــهْ بالْعِلْـمْ و لَخْـــلاَقْ
و سَهْدِيــــــــهْ زَادْ ابْلِمْــــرُوَّ شِ مَـــــا فِيـــــــهْ
لِمْــــــــرُوَّ خَبْـــرُ مَا يِشْـتَـــــــــدْ
ولا تِتْمَرَّثْ: شِ مَـــا عَاطِيــــهْ مُـــلاَنَ
مًحَـــــــــالْ ازَيَّــــــــــــــدْ مِـــــنُّ حَــــــــدْ و
لاَهُ وَجِيـــــهْ
ذِيكْ اعْرَفْـهَ و اعْـرَفْ عَـنْ حــــدْ
كَاعْ اطْـــلَـبْ مُــــلاَنَ يِكْـفِيـــــهْ و اضمَـنْ لِ
يَعْطِيــــكْ انَّقْـصّــــــدْ عَنْ شِ طَيْــتُ مَا يِعْــلِـمْ
بِيــــهْ
حَــدْ و عَنَّـــكْ ياحْمَـــدْ مَحَـــــــــدْ
حَــدْ ابْهَــمُّ فِيــــكْ اتْحَـانِيـــــهْ و اتْخَـــرَّصْ مِنْ
هَــــمُّ شِتْـكِــــــدْ اتْعَــــــدَّلِ مَـا ثَقَّــلْـــتْ
اعْلِيـــهْ
مَـــــاهُ وَقْـتْ الزَّنْـفَ و الْيَــــــــدْ
وُ اعْــرفْ عَنَّـك ذَاكْ امَّاسيــــــهْ زّادْ الاَّ
للــواحــــــــدْ لَـحَـــــــــدْ مــاهُ مُتَـكَّـــــــرْ
لِلْـخَـاطِـيـــــهْ
و اعْكَــــدْ فِمْنَيْــنْ أَسْــوَ
تَعْـكَــــدْ رَانــكْ ذاكْ امنَيْـــنْ اتْوَاسِيــــــهْ أحْ !
امركْـت اخبـاركْ يَاحْـمَـدْ
الِّ وصَّ مُحمَّــــــدْ فَــــــــــــــاتْ اعــليــــهْ امحمَّـــدْ مُحَـمَّـــــــــدْ
ذَ لَوخَــرْ ضايـــــفْ
لُ شيَّــــــاتْ و امْــــوصِّ زاد اعليـــهْ احْمَــدْ
@@@
تِخْمِيــمَ ياحْمَــدْ مَـا تَـــرْفَــــــعْ عِسَّـــكْ عِسَّــكْ مِنْـــهَ و اكْـلَـــــعْ مِنْ رَاصَــكْ كُمْبِـتْــــهَ و ادْفَــــعْ
عَنْ حَــدْ امْـزَيَّنْهَـــــالِكْ، حَــــــــدْ
زَيَّنْهَــــــالَكْ مَــــا فِيــهْ انْفَـــــعْ أدْفَـــــع عَــــنُّ حَــــكْ و بَـعَّــــــدْ مِنُّ حَــكْ و زَلِّــتْ لُوسَـــــــــــعْ
عِسَّــــكْ مِنْــهَ تَعْكــَـبْ يِشْـتَــــــــدْ
اخْبَـــرْهَ فِالظِّيــــــكْ ورَتَّــــــــــعْ تَـمْ الاَّ فِبْـــــلَـدْ مِـتْــــــأكَّــــــــــــدْ
عَنُّ مَـــــرْتَـــعْ و انَّــكْ تَسْمَــــعْ فيــــهْ الاَ جَـيْــــتُ ذَاكْ أحْمَـــــــد
@@@
و بَــرَّدْ رَاصَكْ غَيْرْ امــوصِيـك ياحمدْ لا يطْرحْ حَـدْ اعليـــــكْ الطنــزْ و لا يشْــــرمْ عينيـــكْ
حَدْ و لاَ يَبْلَغْ فِيــــــكْ الْحَــــــــدْ
حَدْ، و لا زاد اشيـــــلْ اعليــــكْ ابْمَعْـرُوفْ وُ طِيـــــهْ الا كِـــــدْ مـن لحتـــرام الِّ عـــاطيـــــك
و لا تكـــرهْ حـد و لا تحســـــــدْ حَــد و سِـــرَّكْ زَادْ امْبَـرِّيـــــكْ امَّـــلِّ مِنْ تَعْطِيـــــهْ الْ حَـــــــدْ
و تَمْ امْشَعْمَـدْ لاَ يَعْكــلْ بِيـــــكْ الــــدَّهْـرْ، ألاَّ تَـــمْ امْشَعْـمَــــــدْ و لاَ تِكْبِـــلْ حَدْ اكَــرَّرْ فِيـــــــكْ
عِــــزِّتْ مُحَمَّـــــدْ، مُحَمَّــــــــــــدْ
مَــــانِ كَايِـلْ لَكْ مَـــا يَعْــنِـيـــــكْ غَيْرْ الَّ حَــــانِ تَحْظَـــرْ بَعْــــــدْ افْــذِيكْ الْعِـــزَّ رَانكْ ذِيـــــــــكْ
السَّـــاعَ فِيـــهَ لاَ تِــــزْهِــــــــــــــدْ
@@@
و اخلكْ و ادَّوْكَـــل و استقــامْ و لا تــــــرضَ يكـــونْ ابمقـــــامْ اكبيــرْ و لاَ تَسْمَــــعْ لكــــــلامْ
افْ حَـــدْ و لاَ تِكْبِــــلْ تِـرتــــدْ فســـــاغ يُـوَّاكِــــفْ كــــــــــــدَّامْ النــاسْ و عِسَّــكْ مِـنْ تنعَـــدْ
من كَومْ الصَّــنْعَ والتُّــــــورامْ ارْخِ لَحْمَـــكْ و ارتـاحْ و صِــــــدْ تَــمْ الفوكْ، و لا فيــكْ اعظــامْ
عُـودْ، و لانــك غَايـرْ من حـــــــدْ
@@@
و احْذِرْ مِنْ طَرْبِتْ مَجْلِسْ زَاد مَانَـــــكْ مِــــنُّ لاَهِ تِـنْــــــــــزَاد وُ خَفَّفْ فِاتْمَيْكِيـــرْ و لِمْــــرَادْ
وُ سَلَّــمْ تَــــمْ وُ خِـفْ وُ شَيَّــــدْ و اسْكِــتْ و اتفطــنَّ و استفــادْ و لا تتــكَالـــعْ زَادْ امـــعَ حــــدْ
لكـــلامْ، وُ كَــلَّـلْ فالتِّحْشَـــــــادْ و البَـــدْ و لاَ تِكْبِـــــلْ تِــرْفــــــدْ خَطيِتْ فُـمْ الْحَـــاس و ابعـــــادْ
امـن التَّـيْـتِيـــرْ و زيـنْ الـــــــرَّدْ
@@@
و دِينَكْ عِسْ اعْلِيهْ و نَمِّيــــهْ بالْعِلْـمْ و لَخْـــلاَقْ و سَهْدِيــــــــهْ زَادْ ابْلِمْــــرُوَّ شِ مَـــــا فِيـــــــهْ
لِمْــــــــرُوَّ خَبْـــرُ مَا يِشْـتَـــــــــدْ
ولا تِتْمَرَّثْ: شِ مَـــا عَاطِيــــهْ مُـــلاَنَ مًحَـــــــــالْ ازَيَّــــــــــــــدْ مِـــــنُّ حَــــــــدْ و لاَهُ وَجِيـــــهْ
ذِيكْ اعْرَفْـهَ و اعْـرَفْ عَـنْ حــــدْ
كَاعْ اطْـــلَـبْ مُــــلاَنَ يِكْـفِيـــــهْ و اضمَـنْ لِ يَعْطِيــــكْ انَّقْـصّــــــدْ عَنْ شِ طَيْــتُ مَا يِعْــلِـمْ بِيــــهْ
حَــدْ و عَنَّـــكْ ياحْمَـــدْ مَحَـــــــــدْ
حَــدْ ابْهَــمُّ فِيــــكْ اتْحَـانِيـــــهْ و اتْخَـــرَّصْ مِنْ هَــــمُّ شِتْـكِــــــدْ اتْعَــــــدَّلِ مَـا ثَقَّــلْـــتْ اعْلِيـــهْ
مَـــــاهُ وَقْـتْ الزَّنْـفَ و الْيَــــــــدْ
وُ اعْــرفْ عَنَّـك ذَاكْ امَّاسيــــــهْ زّادْ الاَّ للــواحــــــــدْ لَـحَـــــــــدْ مــاهُ مُتَـكَّـــــــرْ لِلْـخَـاطِـيـــــهْ
و اعْكَــــدْ فِمْنَيْــنْ أَسْــوَ تَعْـكَــــدْ رَانــكْ ذاكْ امنَيْـــنْ اتْوَاسِيــــــهْ أحْ ! امركْـت اخبـاركْ يَاحْـمَـدْ
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق