نوع خارجي عبارة عن قنوات فضائية وصحف ومواقع تديرها ايران وحلفاؤها ويهمها كثيرا التقاط مثل هذه الاخبار للتاكيدعلى ان الحوثيين ثوار شرعيون يدفعون عن اليمن احتلالا سعوديا ليس الا
وطبيعي ان مواقع الامن المحلية يهمها القاء حجر فى الماء لتحديد ملامح الموقف النهائي للراي العام الوطني من قضية المشاركة الموريتانية فى الحرب العربية على الحوثيين وهو موقف قد تحسب له السلطات بعض الحساب قبل اتخاذها اي قرار بهذا الصدد
اما المواقع المحسوبة على بعض اطراف المعارضة فيهمها زيادة الضغط على النظام وارباكه واحراجه امام الراي العام الوطني باية طريقة كانت حتى ولوعبر ضخ اخبار كاذبة
قبل رؤية الجنود الموريتانيين فى السعودية اوتصريح رسمي يفيد بوجودهم هناك من طرف السلطات السعودية او الموريتانية اووسائل اعلام مشهود لها بالمهنية يبقى الخبر مجرد شائعة من السابق للاوان تاكيدها كما لاتنبغى المسارعة بنفيها
وللقائلين بان جنودا موريتانيين يوجدون فى دول افريقية تحت غطاء الامم المتحدة وان وضعيتهم تختلف عن وضعية الجنود المفترض ارسالهم الى اليمن اقول ان الامم المتحدة بلاغطاء وبلاشرعية تديرها قوى متغطرسة تبيح قتل الفلسطينيين يوميا وتسكت عليه وليست جديرة بالاحترام وهي ايضا ترعى التحالف العربي الذى يحارب الحوثيين وان احارب تحت لواء تحالف عربي ولو وهمي افضل كثيرا من ان احفظ السلام تحت يافطة منظمة عالمية ضيعت السلام فى العالم وهي لما سواه اضيع
اما المواقع المحسوبة على بعض اطراف المعارضة فيهمها زيادة الضغط على النظام وارباكه واحراجه امام الراي العام الوطني باية طريقة كانت حتى ولوعبر ضخ اخبار كاذبة
قبل رؤية الجنود الموريتانيين فى السعودية اوتصريح رسمي يفيد بوجودهم هناك من طرف السلطات السعودية او الموريتانية اووسائل اعلام مشهود لها بالمهنية يبقى الخبر مجرد شائعة من السابق للاوان تاكيدها كما لاتنبغى المسارعة بنفيها
وللقائلين بان جنودا موريتانيين يوجدون فى دول افريقية تحت غطاء الامم المتحدة وان وضعيتهم تختلف عن وضعية الجنود المفترض ارسالهم الى اليمن اقول ان الامم المتحدة بلاغطاء وبلاشرعية تديرها قوى متغطرسة تبيح قتل الفلسطينيين يوميا وتسكت عليه وليست جديرة بالاحترام وهي ايضا ترعى التحالف العربي الذى يحارب الحوثيين وان احارب تحت لواء تحالف عربي ولو وهمي افضل كثيرا من ان احفظ السلام تحت يافطة منظمة عالمية ضيعت السلام فى العالم وهي لما سواه اضيع

ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق