الاثنين، 6 يوليو 2015

المختار السالم "أتبيظين" يكاد ينقرض... كان ملح وتوابل البيظان ومجتمعهم...

"أتبيظين" يكاد ينقرض... كان ملح وتوابل البيظان ومجتمعهم...
اليوم إذا قلت عبارة مداعبة تيقن جلاسك أنك جاد.
أما إذا قلتها في هذا "الفضاء الفيبسوكي" فاعلم أن دهماء مارك ستصيح بكل واد.
من يتطوع ويفتح مدرسة لتدريس اتبيظين.. بالمناسبة هذه ملكية فكرية مثل مقترح أول مدرسة شعرية في البلاد، أو معهد أو كلية أوأكاديمية أو أيا كان الاسم..... وقبل ذلك مثل مقترح "جائزة شنقيط"... التي أخذها النظام وقتها نصحية مني.
من يفتح مدرسة لاتبيظين،،
اليوم هناك ورشات تقليم الأظافر، تزيين النساء والرجال...
ليست هنالك جمالية أكثر من أتبيظين وثقافة اتبيظين.. أصبحت على شفا الانقراض.
يجب أن تدمج في التراث اللامادي..

ليست هناك تعليقات :