يا "جــــــــــــــــــــــــوج" ... و مـا " جـــوج" ؟؟؟
يا "جــــــــــــــــــــــــوج" ... و مـا " جـــوج" ؟؟؟
ــ تأوي إلى ركن مُهترئ من ذاكرة وجعك الأزلي فلا أنت واجد رسمة القلب ولا تقرير
النطاسي…
*تسأل ما اسمي؟ ما وَسْمي؟ ما جسمي ؟ كيف جمع كل الأدواء ؟
ــ كيف لهذا المنخور أن يتعاطي الأرزاء؟ كيف وصلتُ إلي قارعة الأيام ؟
ــ لماذا الصراع بين الأوردة و الشرايين…لماذا
الأشخم سيد الألوان لماذا “هي”
...كالحة /حالكة/ لاكحة/ …
ــ ما لِدُنياهم تصبح علي ما أمستْ عليــه؟
ــ ما للرحبة ... تُحفر فيها المغاور ولاتُبنى الدور؟
ما الفرق بين (البيت) و بين (البين)؟
ــ لمَ هذا الخصام الدائر في “الساهرة” قبل “القيامة” بين “الدهر” الذي يَشتِمون
و”الزمن” الذي يخافون؟
ــ لماذا يقولون:هذا الماضي … وذاك “الحاضر”.."؟
ولا فرق بين (الأمس) وبين (اليوم)…
لا الأمس أدبر بما فيه ...ولا الصبح أسفر عن آتـــــــــــــــيه.
** "هو" وحده… "الذي" عزف اللحن الجنائزي الأول و”رهس الصُّور” (الآخــــر)
في جمجمة متكلسة على قارعة طريق لا تمر بها قوافل بيع (قديدالضب ) ”ونخالة ذرة قريةالنمل” و "جلود زواحف جالوت" ...
(هو) هوى ...فمات ذات مقيل و(هو) يُصيخ إلي عزيف الجن في أذن الجمجمة….
(هو) وَحدَهُ يعرف كيف هوَى و لم يمتْ…
(ولقد هويتكِ و الهوى غلاَّبُ ...و صدقتُ وعدك والنوَى كذَّابُ
وكتمتُ سِرَّ قصيدة رَبَّـــيتُها...فنَما القريضُ و أزهرَ الإعــرابُ )
ـــ لربما مرّتْ (حدأة) "هَوَتْ" الطيرانَ الذاتي ......عندما كانت تعبر أرض الريح فظنتها
طعاما فنزلتْ فتحللتْ في القيظ وتلاشتْ … كشاهد أخير على "موسم هجرة
العصافير"…
في بلاد “النشادر” البدائي و”قنابل ذرة الجوع” و” مراسيم العبث” و “كتب الترهات”
و”تجارة المقادير” و”سيَّر”اللصوص …تنبتُ أفكار "للتنوير" قابلةٌ للتصدير…
كُنْ "بعل"من شئتَ واكتسبْ… ذهباً، وتجنب "ذهاباً"...
ما استطعت إلي ذالك سبيلا..
”
" بُقولُ جهنم” تنبتُ بلا ماء… تأكلها العيور فتعيش و يأكلها شبيهُ ابنه… فيكون عيرا
”
" بُقولُ جهنم” تنبتُ بلا ماء… تأكلها العيور فتعيش و يأكلها شبيهُ ابنه… فيكون عيرا
"مكلفا بمهمة"البقاء لا بالحياة…
هناك…لانوم لأن بعد النوم يقظة..هنا لا عيون تغمض و لا جفون تسدلُ…هنا سلسلة
فارعة الطول إلي ..أسفل ….بالغة القصر إلي.. أعلى…منعًا لتذكُّــر بلاد “المنشأ”
و”المنشد” …
**في السباخ لا شيء يشبه النخيل سوى لون الرماد عام “الرمادة”….
** الجـــــــوع بالغ الوقاحة – كعادته – واللؤم وَسِخٌ – كدأب آل فرعون – وفي العادة لا
يجوع إلا الأحياء…لا الأشياء
**الظلم ظلمات – في الشرع كعادته – بعضهاتحت بعض...
** ”المَشْرَع"… ماتتْ فيه ألف بقرة قبل ألف شتاء…أما “المُشَرِّعُ”… فقد نبحته” كلاب
الحوباء”….
**سؤال : من أي فصيل “كائني” هذا اللفق الساجي بين الريح والريح، يتربص به
الباقي من الكائنات الدوائر……
**رغم الفناء…تتحرك “الآزفة” فلا "هُمْ إلي الموعظة أقرب ولا إلي التوبة أَصْوَب…
...
...
"بخٍ بخٍ...هكذا تُراوح القُبَّرة دورانها مع الريح الأحمر... إلى ( حيـــن**)
***نُصْحٌ بالتجربة :
(( حفظ التوازن سلوك اطمئنان على حد الخيط الرفيع حين تنسى المقصّ و الولاعة فتصاب بالهدووووووووووووووووووووووووء!!!))