مولد الهادى سلاما ..... أنت للأجيال عيد .....!
مولد الهادى سلاما ..... أنت للأجيال عيد .....!
تدرون لماذا يتطاول الفسقة على نبينا أفضل الخلق؟؟؟؟!
لأننا أصبنا بالوهن وضعف العقيدة فحب المصطفى هو جزء من الإيمان نفسه ( لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وولده والناس أجمعين ) أو كما قال صلى الله عليه وسلم ... أين نحن من هذه المحبة؟؟!..لقد انشغلنا فى أمور لا طائلة من ورائها والإختلاف فيها لا يمس من روح الدين ولا جوهره ...مع أننى لا أدعى القدرة على الفتوى... !ولا أخوض فى ما لا أعرف ......
قريبا تحل ذكرى المولد النبوي الشريف وسننشغل بالجدال حول مشروعية تخليد هذه الذكرى وعدمه ... فى حين أننا فى حاجة إلى أن نرسخ محبة المصطفى صلى الله عليه وسلم لدى أطفالنا من خلال الإحتفال بذكرى مولده الذى أشرقت به شمس الهداية على البشرية جمعاء .... نحن فى عالم تكثر فيه المغريات و يلعب فيه المحسوس دورا كبيرا وكلما أرتبط الأمر بالفرحة كلما كان أقرب إلى نفوس الأطفال والمؤلفة قلوبهم أطفالنا يتعرضون لحملات تبشيرية بشتى الطرق... لا أتذكر أننى رأيت مرة شركة تروج لمنتوجاتها بشيء يربط بدين الإسلام ويحبب بنبيه نبي العدل والحرية والمساواة حتى ولو كانت هذه الشركة لرجل اعمال مسلم...
انتبهوا يا اخوان فالحرب حرب عقيدة وصارت تأتى من الداخل .... لو شاهدتم معى البارحة ومنذو أيام كيف كان الناس يحضرون للإحتفالات بأعياد المسيح عليه السلام لأدركتم أننا مقصرون جدا... وأن الفسحة التى في ديننا علينا أن نربطها بحب محمد صلى الله عليه وسلم وأن نجعل ذكرى مولده أفضل عيد وأجمل ذكرى .... وليقل عنى من أهل البدع من أراد ..... أنا لا أحتفل بعيد أكثر ولا أحب إلى قلبى من عيد المولد !!
لأننا أصبنا بالوهن وضعف العقيدة فحب المصطفى هو جزء من الإيمان نفسه ( لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وولده والناس أجمعين ) أو كما قال صلى الله عليه وسلم ... أين نحن من هذه المحبة؟؟!..لقد انشغلنا فى أمور لا طائلة من ورائها والإختلاف فيها لا يمس من روح الدين ولا جوهره ...مع أننى لا أدعى القدرة على الفتوى... !ولا أخوض فى ما لا أعرف ......
قريبا تحل ذكرى المولد النبوي الشريف وسننشغل بالجدال حول مشروعية تخليد هذه الذكرى وعدمه ... فى حين أننا فى حاجة إلى أن نرسخ محبة المصطفى صلى الله عليه وسلم لدى أطفالنا من خلال الإحتفال بذكرى مولده الذى أشرقت به شمس الهداية على البشرية جمعاء .... نحن فى عالم تكثر فيه المغريات و يلعب فيه المحسوس دورا كبيرا وكلما أرتبط الأمر بالفرحة كلما كان أقرب إلى نفوس الأطفال والمؤلفة قلوبهم أطفالنا يتعرضون لحملات تبشيرية بشتى الطرق... لا أتذكر أننى رأيت مرة شركة تروج لمنتوجاتها بشيء يربط بدين الإسلام ويحبب بنبيه نبي العدل والحرية والمساواة حتى ولو كانت هذه الشركة لرجل اعمال مسلم...
انتبهوا يا اخوان فالحرب حرب عقيدة وصارت تأتى من الداخل .... لو شاهدتم معى البارحة ومنذو أيام كيف كان الناس يحضرون للإحتفالات بأعياد المسيح عليه السلام لأدركتم أننا مقصرون جدا... وأن الفسحة التى في ديننا علينا أن نربطها بحب محمد صلى الله عليه وسلم وأن نجعل ذكرى مولده أفضل عيد وأجمل ذكرى .... وليقل عنى من أهل البدع من أراد ..... أنا لا أحتفل بعيد أكثر ولا أحب إلى قلبى من عيد المولد !!
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق