الخميس، 9 يوليو 2015

ردود افعال بعض المدونين عقب حادثة "بزرة" وأمن الطرق

أطلق المدعو "بزرة" وهو ابن الرئيس الأسبق لموريتانيا محمد خونه ولد هيداله أطلق رصاصا حيا الليلة البارحة على مجموعة من امن الطرق المعروفة محليا ب " مسغارو .
وقد خلفت الحادثة ردود فعل واسعة من طرف المدونين الموريتانين
نتابع فيما يلى بعضا من هذه التدوينات.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يجب أن ينال الشخص الذى تحدى الأمن والقانون
واستخدم قوة السلاح ضد رجال أمن الطرق وجرح مواطنا مدنيا بريئا وروع سكان مقاطعة لكصر عقوبته المستحقة
على السلطات أن تشد وثاقه وتفهمه أن لاعاصم له من أن ينال جزاء فعلته المنكرة وبغض النظر عن وضعيته الإجتماعية أومستوى نفوذ والده أوصفته السابقة والحالية
القانون لايعترف بنفوذ الأفراد وهيبة الدولة يجب أن تبقى فوق كل اعتبار ومعها سلامة المواطنين وممتلكاتهم واحترام القوة العمومية
---
بعض المواقع الألكترونية المحلية بدلا من إدانة حادثة الإعتداء على أمن الطرق أوعلى الأقل نقل الخبر بصدق وتجرد وموضوعية فضلت اللجوء إلى "مصادرها" للهجوم على أمن الطرق وكأن المعتدى كان حمامة سلام أثارتها وحشية الجهاز الأمني
إن مثل هذه التبريرات التى تجرم قطاع أمن عمومي ببساطة وتبرئ تصرف مواطن طائش تجاوز كل حدود القانون واللباقة وتشجع على الفوضى والعنف وتجاوز الدولة ومهابتها المفترضة وتنتصر للمعتدى على حساب السكينة العامة هو مايجعل المواطن الموريتاني يزداد قناعة ب"أمنية" بعض مواقعنا المحلية واستخدامها من طرف "أذرع أمنية" وقت الضرورة للهجوم على "أذرع" أخرى وعلى المهنية والوطنية وتحرى الصدق السلام
إنه "الإعلام الحربي" الذى لايقيم وزنا لأمن الوطن والمواطن ويعالج الأخبار بالجيب والبطن قبل الضمير والعقل
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
‫#‏تحدي‬ ‫#‏واضح‬ لسلطات الموريتانية.
‫#‏حتى‬ ‫#‏الآن‬ لم يتم القبض على ولد هيدالة.
---
مهما‬ كنت فلا يخول لك ذلك,إطلاق النار على عنصر من عناصر أمن ‫#‏الدولة‬و حتى و إن تم توقيف سيارتك في مرآب السيارات ‫#‏خطأ‬ لا يغفر أولا لكونه تحدي لعنصر من عناصر أمن الدولة,ثانيا لكونه تحدي لقوانين الدستور,و تهديد لحياة المواطنين.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لايجب التمييز في تطبيق القانون ابن رئيس ابن وزير ابن فقير
يجب القبض على نجل الرئيس هيداله
اطلاق الرصاص على المواطنين والأمن
لايجب ان يمر بدون عقاب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
موقع الأخبار :"وأضاف أحد شهود العيان أن أفراد الأمن استسلموا للمشهد ولم يحاولوا المقاومة، حيث انبطح بعضهم أرضا فيما فر آخرون خارج الحائط".
تأمين الطرق ألا بشروطو، أولاد مسغارو ألا بعدنهم فرقهم بزرة
أمن الطرق يستفز المواطنين بشكل متعمد، أحد أصدقائي وجدوا أوراق سيارته سليمة فقاموا بتحرير مخالفة عدم ربط حزام الأمان.
العبد لله مايوكف لهم كاع....
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حين يعطل العمل بالقانون فمن الطبيعي أن يرجع الناس إلى أعراف زمن الشوكة وتقاليد العشيرة، وحينها ستسقط الألقاب الرسمية المزيفة لتنهض على أنقاضها أمجاد التاريخ وثاراته.
لست مبرِّرا ما قام به بزرة بن هيدالة ـ وإن كانت ليست فتكته الأولى ـ من استهداف "تركة مسغارو"، واستخدام القوة لاستخراج سيارته، بل محللا ومفسرا لبعض دوافعه وغيره لذلك.
بزرة أحد أباطرة شباب تفرغ زينة مثل صديقه بدر بن محمد بن عبد العزيز، تربيا على الفتك بلا رقيب، وفي نفسيهما الخارجتان عن السيطرة جنوح للعنف يتغذى على سنوات طويلة من احتقار القانون وعدم المحاسبة على أفعالهما.
بالأمس أودع بدر بن محمد بن عبد العزيز صدر بنت اسياد رصاصة كادت تنقلها إلى الأجداث، لم يتطلب الأمر أكثر من تدخل بعض المصفقة لإهدار دم وشرف الفتاة، وبالأمس كاد بزرة ـ وهو في غلواء غضبه ـ أن يقتل آخرين.
بهذا المعيار، لا يرى بزرة أنه أدنى حمية ولا أقل شوكة من بدر، بل قد يرى أنه أقدر على الفتك وأرسخ قدما في الدوس على الحاشية.
كيف لبزرة الفاتك أن يقبل صرفا أو عدلا من "تركة مسغارو" وهو الذي ـ ربما ـ يعرفهم واحدا واحدا أيام كانوا يخضعون له ويمتثلون أمرة كقائد لعصابات أبناء النافذين الفاسدة!
ويعرف فوق ذلك كيف اكتتبوا وكيف يؤدون المهمة، إنهم سياط الأمير مسغارو الذين اختارهم من سوق النخاسة الوظيفية، دون أي معيار مهني ولا أخلاقي.
هل يمكن لأمثال هؤلاء ـ أعني تركة مسغارو ـ أن تتحقق فيهم هيبة الدولة وهم الذين تتراوح قضاياهم في العدالة بين الاغتصاب والسطو الليلي على دكاكين العامة.
إنه بإمكانهم أن يخضعوا الضعفاء ـ أمثالي ـ أما غيرنا فلا سبيل لهم عليه.
متى ستكون مؤسسات الدولة الإدارية والخدمية مصدرا لهيبة الدولة لا سببا لإحتقارها؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ان كان نجل رئيس سابق اطلق الرّصاص على اشخاص، فقد فعلها نجل رئيس حالي .. نحن نعيش في قانون الغاب، وأوّل من يخالف القانون هم المعنيّون بتطبيقه !
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا المساء استوقفني عناصر امن خاص عند مدخل سوق السمك، ومنعوني من الدخول بسيارتي بحجة عدم الترخيص للسيارات التي لا تحمل رخصة من ادارة السوق. 
استجبت للامر واوقفت سيارتي للحظات قبل ان اتفاجا بسيدة تدخل بسيارتها بعد ايماءة واشارة خاصة لحارس البوابة الذي فتح لها في احتقار كامل لي وللقانون الذي يدعي انه يقف لحمايته!!!
طبعا تحولت الى راجل من اهل الشرك وقدت سيارتي بسرعة جنونية لاسد بها البوابة رافضا دخول او خروج اي شخص قبل ان تدخل سيارتي.. وبعد مفاوضات طويلة وتدخل من الشرطة وبعض القوى الامنية الاخرى فتح الباب على مصراعية للجميع بعد ان توقفت الحركة لربع ساعة . 
القانون يجب ان يطبق على الجميع بلا استثناء والا فان كل واحد من اهل هذي اتريبة وريث مجرمي حروب- رحمهم الله- لو ادركتهم محكمة العدل لبدولية لكانوا الان في السجون .
موجبو اسمعت عن بزرة ولد هيدالة فردل في امن الطرق الليلة والي نعرف بعد سابك نجبر تفاصيل لمردة عن حد فيه الدم ماهو لا يقبل فر يعامل معاملة ما معاملة بيها الناس كامله.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ليست هناك تعليقات :