ليس
من اللائق استقبال رئيس الجمهورية بالصراخ والفوضى كماحدث اليوم فى ألاك
وسابقا فى أزويرات فهو على الأقل يحمل قيمة رمزية معنوية باعتباره رئيسا
للجمهورية بغض النظر عن طريقته فى الوصول إلى هذا المنصب إلا أنه على
الرئيس ومرافقيه
ومنافقيه أن يدركوا أن فى البلاد مظلوميات كثيرة ومعاناة لاحصر لها وأن الديكتاتورية لاتحل المشاكل وكان الأولى بالرئيس أن يستمع لسكان ازويرات والاك المتذمرين ويعالج ملفاتهم خاصة معتقلى إيرا فلدى بعضهم وضعيات صحية خاصة إن كان القانون لايعتبرها فالقيم الوطنية والإنسانية تقتضى النظر اليها بعين الرحمة بعيدا عن التجاذبات السياسية والامنية والاجتماعية
لا أحد يستطيع منع من يعتقدون انهم ظلموا من التعبير عن آرائهم والمطلوب الآن من الرئيس إنصاف طوابير العطشى والجوعى والمسجونين والمرضى وضحايا التهميش والإقصاء
إن تشنج الرئيس وغضبه ليسا حلا لمظالم الناس فالحكمة تقتضى الجلوس مع الناس والاستماع لهم والتحرك بصدق وشجاعة ومسؤولية وطنية لحل مشاكلهم بدل ركوب الرأس والتمادى فى ارتكاب أخطاء كارثية لايمكن التكهن بمآلاتها على مستوى التعايش والوحدة الوطنية وأمن البلاد واستقرارها
ومنافقيه أن يدركوا أن فى البلاد مظلوميات كثيرة ومعاناة لاحصر لها وأن الديكتاتورية لاتحل المشاكل وكان الأولى بالرئيس أن يستمع لسكان ازويرات والاك المتذمرين ويعالج ملفاتهم خاصة معتقلى إيرا فلدى بعضهم وضعيات صحية خاصة إن كان القانون لايعتبرها فالقيم الوطنية والإنسانية تقتضى النظر اليها بعين الرحمة بعيدا عن التجاذبات السياسية والامنية والاجتماعية
لا أحد يستطيع منع من يعتقدون انهم ظلموا من التعبير عن آرائهم والمطلوب الآن من الرئيس إنصاف طوابير العطشى والجوعى والمسجونين والمرضى وضحايا التهميش والإقصاء
إن تشنج الرئيس وغضبه ليسا حلا لمظالم الناس فالحكمة تقتضى الجلوس مع الناس والاستماع لهم والتحرك بصدق وشجاعة ومسؤولية وطنية لحل مشاكلهم بدل ركوب الرأس والتمادى فى ارتكاب أخطاء كارثية لايمكن التكهن بمآلاتها على مستوى التعايش والوحدة الوطنية وأمن البلاد واستقرارها
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق