الجمعة، 27 مارس 2015

ابرز تدوينات وملاحظات الموريتانيين بعد المؤتمر الصحفي للرئيس الليلة البارحة..حدث الموضوع

عقد الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز مؤتمرا صحفيا الليلة البارحة للرد على أبرز تساؤلات المرحلة ، وقد شهد المؤتمر أحداثا غريبة بعض الشيء ، لاقت ردود افعال متضاربة ، لا تخلوا من التنكيت وكذا التحليل الموضوعي وتقديم الرأي. وسنستطرد أبرزها في هذا المنشور. يتجدد ......
----------------/-------------

خلوني نطلس بروجكتير اشوي اعل طشة من لقاء الرئيس البارح :
عزيز : ماكان متمونك حت مسكين وعاكبلو اتنافيظ اهل الشرك تحتو والروايح ذوك وذاك اشي!! ^_* معناها عنو بديهي يكبظ ذوك اطرك الملتوية ويتيرياندي المحاورين! هذا بالاضافة الى تكيبر ياااااتكيبر !! (احناتي لعليات اثرن سيبة؟؟) اهيه باط!
شنوف : زينة عندي كولتو للرئيس عنو ماطرا شي وتذكيرو بذوك اروايات وسؤالو مابيه شي غير كان كاد ايوسط افذاك من شكرا على اتاحة الفرصة وانتوم صابحين مسافرين ومقدمات افلير !!
وديعة : وما ادراك ماوديعة ! ههههههههههه يالطييييييف!! اهيه باط! .. ج اولا عااااااكد النية ومقتنع وايكول افنفسو (خلق فيس بوك الليلة مكونصانتري اعلي كامل وفرظ انفرفرلهم الرئيس ونعرضلهم آموتسيرات شخصيتي! كاني نظهر ونعطي زمن بطل قضية!) المهم : كان شاك عن عزيز تعبان حت وايكد يجبرها فيه يغير هيهاااااااااات هههههه وديعة اوخظ... قصدي اسكت... اح اكطعوه ؤتوف...
المهم : رجع البث ورجعت الابتسامة للوديعة وارجع اقتناعو ب "السيد الرئيس" مع العلم اعلنو كان ارعن! اهيييييييه خلون انكولو توف عنو ؤكرمص في الظلمة اتكرميصة لباس بيها جات امركليتو وقتو ذاك ! واتناظرت سرحتو!! غير ملي الحسد ماهو شي كان مابايد بيه شي كالو لخوال!
منتان : كانت شبيبة واخلاص..
لوخر آن مايعنيني !
ملاحظة : ان تكون معارضا لايعني ذلك اعلنك اتبشبش رئيس الجمهورية وسيادة دولة بحالها امام الملئ و "شكرن"

-----------------/-------------

خرجنا من حوار الرئيس بأن من كنا نعتقدهم شياطينا في نظر الرئيس ملائكة، وأن هنالك طرقا أخرى تجعلك ثريا في أقل من 5 سنين ليست البنك المركزي ..
لا جديد ..

---------------/----------------

من شواهد النحو 593:
يا با المُغيرة ربَّ أمرٍ معضلٍ ــ فرجته بالمكرِ مني والدها
سيدي ولد النمين منهيا لقاء رئيس الجمهورية مع الصحافة -الذي بدا فيه الرئيس متوترا- بحجة انتهاء الوقت الممحدد لحجز الأقمار الصناعية الدولية..
إما أن القائمين على الأقمار الصناعية الدولية ينفذون أوامر الرئيس -الذي أمر بتمديد اللقاء بنصف ساعة- كما نفذ القائمون على التلفزة الوطنية أوامره -عندما أمر بقطع البث لعدة دقائق- أو أن عمال القنوات الرسمية كنظرائهم في القنوات، والمواقع الخاصة يكذبون....


--------------/-----------------

يا ولد عبد العزيز، الشعر أيضاً مهم، للتنمية ومحاربة الفساد وترسيخ القيم الراقية والروح الوطنية:
ولولا خصالٌ سنّها الشعر ما درى :: بغاة المعالي من أين تؤتى المكارم.
------------------/------------------
الخلطة عزيز لاهي ارجع منكم ٨٠ أوقية عن كل ليتر وقود استهلكه كل مواطن موريتاني منذ سنوات
ألا أصبروا أشوي
مول البوتيك يقضي دينه
(وله أخذ ماله إن قدر عليه )

--------------/------------------

‫#‏كل‬ ‫#‏يغني‬ ‫#‏علی‬ ‫#‏ليلاه‬
الموالات :
لن تعترف بأن الرئيس كان متوترا بعض الشيئ ومتحفزا بدون داع ورغم ردوده المقنعة نسبيا إلا أن اللقاء لم يكن من أحسن لقاءاته
تواصل : وما أدريك ماتواصل ؟ ههههه سيعكسون كل المفاهيم وسينكرون بأن تصرف ول اوديعة لم يكن موفقا بالمرة ، فقد كان يود عرض عضلاته كالعادة وربما لو كان الرئيس في أريحيته المعتادة لكان الامر مضی بخير ! ولكن مزاج الرئيس جعل اوديعة في موقف محرج أقل مافيه أن وديعة في بداية اللقاء ووديعة في بقية اللقاء شخصين مختلفين تمااااااااااااما من حيث السلوك !
بقية (المعاردة) :
خلات عنها ذ من موضوع مهم وصاحبو اوحلت فالغلط اللي عدل الرئيس فحسبتو !!
وعليه ..حد اكثر من الاستغفار و الصلاة علی الرسول صلى الله عليه وسلم واخلي شي يفوت اكثر لو نتيجة !
-----------------/-------------------

رئيس الجمهورية
بعض المواقع الالكترونية وبعض القنوات تروج الاكاذيب
وعليها أن تبحث عن الحقيق بدل الخداع والكذب.


--------------/---------------

بوي الصحافة صحافت يان والتلفزة تلفزت يان اسمعتني ايخليكلي او سيدي املي سيدي يان اسمعتني ايخليكلي ....‫#‏أكطع_ذا‬...هههههههه
رحم الله باي بيخه ما أعدله ...

-------------/--------------

ظهر الزميل مختور محمد عبد الباقي بالصراحة الناضجة التي كنت أتوقعها منه .
ظهر أحمدو الوديعة وفق ما يجب أن يكون عليه بحكم غياب الهيبة ولد الشيخ سداتي الليلة .
ظهر محمد محمود أبو المعالي كعادته هائدا متأدبا مع شيء من الحذر المكتسب في التعامل مع "اتشركي" .
أما Chenouf Maloukif فالرجل الذي لا يبالي دائما بتشنج الرئيس من عدمه وإن لم يسعى لإغضابه هذه المرة !.
الحافظ ولد غابد كنت أتوقع منه قوة حضور أكثر لكن كفاه وديعة ثقلها .
البقية سمحولي .. القمر الصناعي لا يسمح !

------------/------------

حسب وجهة نظري ظاهر لى عن علينا احترام رمز الدولة الممثل فى الرئيس وعلينا ايضا ان لا نتناتر امعاه لكلام
طابت اوقاتكم


-------------/-----------

إذا كان "الرئيس" قد امتعض من "تدخل" مبعوث مؤسسة السراج الصحفي "أحمد ولد الوديعة" وَخَيَّرَه بين الانسحاب والبقاء، فإن "وديعة" كان خَرَقَ "نظام اللقاء" ولم يلتزم بأدبيات هذا النوع من اللقاءات، وقد كان حريا بمثله أن يطبق "الأتيكيت" المعمول به في مثل هذه "الخرجات" الإعلامية.
أما وقد فعلها تنبيها فكان عليه أن يعتذر بهدوء ويصمت...
وما سلكه في بقية "اللقاء" من تأدب مع "فخامة الرئيس" في الخطاب جديرٌ بأن يكون مَدْخلا لكلامه في بداية "اللقاء".
مع التأكيد على أن "الرئيس" أظهر للناس ضيق صدره وسرعة غضبه و"دكتاتوريته" في الخطاب...

--------------/------------------

يخوت عزيز بعد في الحوار اليلة قطعا عنو مشرك بيه ذل اعط شورن نحن اهل الشرك اعديناه بتشرك هو مسكين اثرو كان يتعش بكسكس والدهن الخلطة وديعة بعد صحفي حك ماه من بان بان صحفي مقتدر وسؤالو اكادمي ولاه سيبة للاسف عزيز في ذ الحوار ضيع راصو يالي شفت الحوار ذحك ول لا

--------------/-----------------

مقابلة الرئيس البارحة، الرئيس متعش أبلحرور، أبو المعالى طالعال الحموضة ، سيد ولد النمين متعش بالعيش اروز البارد ، وجميع الأسئلة خامره والردود آخمر من ذاك والحصيلة صنب أشر لبصل أباع لبصل، والرئيس كأس الحوضين وارجع من الحوضين على غرار صنب.

--------------/-----------------

الأخ أحمدو الوديعة بذكائه ينتزع من الرئيس الإجابة على أكثر من ثلاث أسئلة: اسنيم، الفساد، معتقلي غوانتانامو، بيرام..
شكراً لك أخي..
المفسد ابراهيم جبريل.

--------------/-----------------

ملاحظات عابرة حول لقاء الرئيس بالصحافة..
استهل الرئيس اللقاء بعصبية وعدم ارتياح -على غير عادته- وذلك ماجعله يصطدم بالزميل وديعة في ملاسنة متسرعة بعض الشيئ، إذا ماأدركنا أن السبب هو إتاحة الفرصة لثلاث أسئلة ، وقد تجاوز المحاورون عدد الأسئلة المحدد سلفا. وبالتالي فقد استبق وديعة الأحداث ، وربما غاب عن ذهنه أنه في حضرة السلطان، وقد يكون ذلك من مسببات (اقطع ، اقطع...) .
وقد خرجت من هذا اللقاء بالملاحظات التالية:
1- حدة في ردود الرئيس على وديعة منذ بداية اللقاء، ولم تُخفِ نظراتُ الرئيس الحادةُ لوديعة جفاءه له، وإن لم يكن المقام مقام الجفاء.
2- وقوف الرئيس إلى جانب إدارة اسنيم، وقد ظهر ذلك جليا في مطالبته المضربين بالرجوع عن قرار الإضراب . وعدم جعله مطية لذوي الأطماع الضيقة.
3- وقوف الرئيس إلى جانب عمدة ازويرات ورفيق الدرب الشيخ ولد باي.
4- إصدار أوامر خفية لوالي ازويرات الجديد بعدم التدخل في إضراب اسنيم بقوله مخاطبا الوالي( ماعدل اتفاقية ولايكد كاع إعدلها...).
5- مصارحة رئيس الجمهورية وصدقه -فيما يبدو- في عديد ردوده خصوصا فيما يخص الزيارات الكرنفالية، تفتيش وكالة الوثائق المؤمنة،ضرورة مساهمة اسنيم في تنمية البلد،التقري الفوضوي للسكان قصد إبراز الذات، والاستقلالية، مما يعرض الخطة التنموية للبلد إلى الفشل.
6- صدور وعد -ضمنيا- من الرئيس لمحافظ البنك السابق بإمكانية تعيينه قريبا.
7- مغالطة في نسبة البطالة المقدمة للرئيس من طرف أعوانه، وإن كانت حجج تعدد المشاركة في المسابقات واقعية إلا أن هذه النسبة تبقى غير منطقية موازاة مع النسب العالية المشاركة في المسابقات (الجمارك، التعليم، الصحة...).
8- عودة الرئيس إلى الانتقاص من قيمة الشعر والأدباء، ( واسمعوا ياشعراء البلاط).
9- رغم عصبيته في بداية اللقاء ، إلا أن رئيس الجمهورية استوعب جميع الأسئلة ، واحتوى محاوريه.
10- غياب الوحدة الوطنية، وقضايا المرأة، والسياسة الخارجية عن اللقاء.
11- اقتراب تشكيل المجلس الأعلى للشباب.
وأخيرا .. لو قدر لي تصنيف المحاورين حسب جراءتهم في الطرح:
1- احمدو الوديعة (رغم قليل من الإنفعالية والتهكم، لاتليق بالمقام، و قد تعتبر سوء أدب مع السلطان).
2- شنوف مالوكيف ( وإن لم يكن على مستوى جراءته في المقابلات السابقة)
3- مختور عبد الباقي، ممثل قناة الساحل (بوصفه أول لقاء له مع الرئيس)
4- محمد محمود أبو المعالي
5- عليون سيري (رغم كونه يمثل جهة إعلامية رسمية)
6- الحافظ، ممثل الوكالة الموريتانية للأنباء
7- منتان منت لمرابط
8- العربي ولد الشيخ سيدي
9- سيدي النمين ( لم يضع الرئيس في الميزان، كما يفعل بحكومته في برنامجه الشيق "الحكومة في الميزان")
10- مدير قناة الوطنية


------------/------------------

لحظة قطع البث الليلة نص أصلي من نصوص الحقبة الجنرالية حري بالفاعلين الوطنيين دراستها جيدا ففيها الدلالات الشيئ الكثيير.


------------/----------------
إكس ول إكس إكرك
https://www.facebook.com/video.php?v=638791296221294&pnref=story

--------------/----------------

من بين كل الأسئلة التي طرحت في اللقاء البارحة كان ول عبد العزيز هو من وجه السؤال الأكثر وجاهة .
انت ذا الواساك تتكلم شنه ؟


--------------/----------------

لقاء الرئيس مع الصحافة ... ملاحظات
لم يحمل اللقاء جديدا يذكر ولم يحسم فى الأمور الأكثر إلحاحا أسنيم والحوار وقضية اغوانتانامو واسحاق ولد المختار وارتفاع الأسعار وتغيير الدستور والمأمورية الثالثة
كان الرئيس غاضبا ومتشنجا غالبا وإن حاول الضحك والتنكيت من حين لآخر
اللحظة الأولى شهدت احتكاكا بين الرئيس وولد وديعه لم يكن لائقا بهما فقدخرج الرئيس عن وقاره وتشنج وأمر وديعه بالانسحاب إذاكان غير منصاع لمسطرة البرنامج وهو تصرف غير لائق من رئيس يفترض أن يترفع عن المهاترات على الهواء وطبعا فوديعه تسرع كثيرا وكان عليه على الأقل احتراما لمضيفه أن ينتظر دوره فى الكلام للتنبيه بهدوء ودون نرفزة وكان أكثر مصداقية لوانسحب حتى لايظهر بمظهر الخانع للديكتاتورية وبشهادة متابعى اللقاء
مقدم البرنامج كان رقما هامشيا فالرئيس هو من أدار الحوار ووجهه وتحكم فى مساراته
الأسئلة عموما لامست معظم المشاكل العالقة وإن خرجت أسئلة الإذاعة والتلفزة الموريتانية ودافا والوطنية والساحل وشنقيط من مشكاة واحدة وكان الهدف منها غالبا هو إعطاء الفرصة للرئيس ليتحدث فى الأمور التى يريحه الحديث عنها ويمكن القول إن وديعه وأبوالمعالى وشنوف والغابد حاولوا طرح أسئلة فى الصميم لكنها بقيت بدون أجوبة لمالوحظ من ارتباك وتخبط فى المعطيات التى قدمها الرئيس الذى أخفق فى الحديث بصراحة ومنهجية وإقناع عن قضايا مثل اسنيم واسحاق واغوانتانامو ومامونى مختار والمصارف والمحروقات وارتفاع الأسعار والتشغيل والبطالة وابيزورنو وولدبايه والوثائق المؤمنة وعمال المؤسسات الصحفية العمومية والحواروتغيير الدستور والمأمورية الثالثة وسجناء الرأي وإن اقترب من تقديم أجوبة مقبولة حول الإرث الإنساني والتقري العشوائي والحوار والسلفيين والوضع فى اليمن ومشكلة المياه والتعليم والصحة وزيارات الداخل والمقاربة الأمنية وتعاطى الصحافة مع إضراب اسنيم
بعض الأسئلة ليست لدى طارحيها أية خلفية عن مواضيعها خاصة الأدوية والصرف الصحي والتعليم والبطالة وبعض جوانب إضراب عمال اسنيم لذلك كانت إجابات الرئيس تصب فى عدم فهمها والإرتباك الحاصل بشأنها فلاالمسؤول عنها بأعلم من السائل الذى لاخلفية لديه عن معطياتها الدقيقة
الأمر بقطع اللقاء من طرف الرئيس كان خارج السياق وكان تصرفا غير ديمقراطي ويعكس عجرفة ديكتاتورية رعناء لاتقيم وزنا للصحفيين وتنظر إليهم بازدراء ومن ذلك ضرب الرئيس للطاولة لتنبيه المقدم بعنف إلى ضرورة تعريف كل صحفي بنفسه
حضور الوزراء كان شكليا ودعما للديكور ومن تدخلوا منهم بخجل أبانوا عن جهل ملحوظ بالملفات التى حاولوا التعقيب عليها
لم يخرج المواطن البسيط بأية نتيجة من اللقاء الصحفي فكل الأسئلة مازالت عالقة والرئيس لم يقل شيئا واضحا أوحاسما أونهائيا بالنسبة لكل الملفات العالقة وكان يتحدث بأرقام متضاربة ومتناقضة وغير واقعية ومتذبذبة تعكس عدم انشغاله بتلك الملفات وعدم اكتراثه بالتحرى عنها ميدانيا
الصحفيون يبدو أن الإحتكاك بين الرئيس ووديعه أربك بعضهم فجاءت الأسئلة أحيانا باهتة باردة وتراجع بعضهم عن طرح أسئلة ملحة وبالغ البعض فى الحديث عن أرقام يبدو أنها مثل أرقام الرئيس مضطربة وغير دقيقة وانتهز البعض الفرصة للترويج لمؤسساتهم الإعلامية وماتبثه من دعاية لصالح النظام
لقاء باهت ضعيف مخيب للآمال كان مجرد مضيعة للوقت بالنسبة للمشاركين فيه ومن تجشموا عناء متابعته

--------------/---------------

صباح الخير ..
بخصوص مؤتمر رئيس الجمهورية، كان الرئيس عفويا و بسيطا و مباشرا و صريحا في اجاباته كالعادة
استقبل الصحافة من مختلف التوجهات السياسية و الايديولوجية و أجاب على جميع الاسئلة و أعطى وقتا اضافيا حتى يتسنى للجميع أن يسأل
الصحافة في هذه النوعية من اللقاءات تخضع للبروتوكول عادة لأن هناك أدبيات تجب مراعاتها عند طرح الاسئلة.
كان بامكان الاستاذ الوديعة كتابة ملاحظته على ورقة و تمريرها عبر زملائه إلى صاحب الربط (الاستاذ النمين) و بهذا يسجل تصرفا حضاريا و مسؤولا بدل اللجوء إلى " الصراخ " في محاولة متعمدة للتشويش على سير المؤتمر .
لم ينتظر الاستاذ الوديعة حتى ينهي ولد النمين تقدمته و قاطعه في تصرف أقلما يقال عنه إنه "سوقي " و لا يليق برجل في مكانته الــــ...
هل يستطيع أن يخاطب رئيس حزبه بتلك الطريقة فما بالك برئيس الجمهورية ممثلا للدولة بكل مؤسساتها و الذي يستحق على الجميع احترامه. و ما كان لوديعة أن يستأسد البارحة لولا تأكده من انه لن يلُاحق بسبب "ظهوره البطولي"
لا يوجد رئيس دولة في العالم مهما تشدق بحرية التعبير يسمح بالتقليل من احترامه و في مكان برمزية القصر الرئاسي .
الاسئلة التي طرح الوديعة نشرها على موقعه و اعاد صياغتها مرات و لانه قرر ألا يقتنع بأي اجابة للرئيس فسيستمر في طرحها مستقبلا ...!!!
-------------/---------------

ليست هناك تعليقات :