لم تكن الحياة الجديدة على مشارف العاصمة أرحم بهم من ويلات الظلم الذي قاسوه أيام أزويرات ... قد تكون آمالهم في "رئيس الفقراء والشباب واﻷمل والاتحاد اﻹفريقي" تلاشت أمام
ضباب اللامبالاة، لكن حلمهم بالكرامة في وطنهم الغريب باق ما بقي الظلم في هذا المنكب .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق