في
هذه الأجواء المفعمة بالتطورات مابين مشاركة ومقاطعة يبقي المواطن
الموريتاني كعادته حائرا في مصير بلده مستقبلا لعدم تعوده علي هكذا أجواء
وتبقي الأطياف السياسية كل يغني علي ليلاه كما يحلو له ويتشدق بالدفاع عن
الوطن والمواطن بقراراته المتعددة والمتناقضة أحيانا.
ليبقي المواطن هكذا في وضع لايحسد عليه بين مطرقة الوعود الانتخابية وسندان الدفاع عن مصالحه إلي أن يجد من يخرجه من حالته المزرية ولا يبدو ذالك قريبا .
بيد ان البعض من من تسول لهم أنفسهم الركوب علي زورق مصالح المواطن وقطع آماله في غد أفضل يعتقدون جازمين أحقيتهم بصوته وهم هم،في غيهم السياسي وضلالهم عن جادة الصواب .
تتعدد مشاكل المواطن تعدد الساسة لكن لا تجد من ينصت لأنات مريض تقطعت به السبل أوصرخات جائع لاحول له ولا قوة وعن باقي المشاكل حدث ولاحرج .
لتبقي لعنة السياسة مخيمة علي أمل الشعب ومستقبل الوطن. وكذلك تبقي الاسئلة عالقة في مخيلة الغيور علي مستقبل الوطن والمواطن :متى يكون خلاص المواطن من مشاكله ؟ ومتى يوافق "شن" المعارضة "طبقة" النظام؟ عل البلاد تصل إلي بر الأمان..............دامت موريتانيا.
عبد الله العتيق ولد محمد ســالم
ليبقي المواطن هكذا في وضع لايحسد عليه بين مطرقة الوعود الانتخابية وسندان الدفاع عن مصالحه إلي أن يجد من يخرجه من حالته المزرية ولا يبدو ذالك قريبا .
بيد ان البعض من من تسول لهم أنفسهم الركوب علي زورق مصالح المواطن وقطع آماله في غد أفضل يعتقدون جازمين أحقيتهم بصوته وهم هم،في غيهم السياسي وضلالهم عن جادة الصواب .
تتعدد مشاكل المواطن تعدد الساسة لكن لا تجد من ينصت لأنات مريض تقطعت به السبل أوصرخات جائع لاحول له ولا قوة وعن باقي المشاكل حدث ولاحرج .
لتبقي لعنة السياسة مخيمة علي أمل الشعب ومستقبل الوطن. وكذلك تبقي الاسئلة عالقة في مخيلة الغيور علي مستقبل الوطن والمواطن :متى يكون خلاص المواطن من مشاكله ؟ ومتى يوافق "شن" المعارضة "طبقة" النظام؟ عل البلاد تصل إلي بر الأمان..............دامت موريتانيا.
عبد الله العتيق ولد محمد ســالم
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق