من أسَّسَ بنْكاً لابد أن يتوقع قرصنته
ولذلك خمت مقالي المذكور أمس بقولي:
وفي الختام، يبقى مشروع البنك الدولي للعقول الإسلامية، مقترحا بَنَّاءً لمن "ألقى السمع وهو شهيد"،إلا أنني أخاف
أن ينتحله بعض المستثمرين "الشاطرين"-ضمن فضاء منظمة المؤتمر الإسلامي- فيعبئوا هيكله المقترح بغير العقول،مؤسسين : "البنك الدولي لأرجل اللاعبين الإسلاميين"، أو "البنك الدولي لخصور الراقصات الإسلاميات"...،لأنهم يعتقدون- خطأ- أن الاستثمار هنا أربح منه هناك، ولكنني أتوعد من تُسَوِّلُ له نفسه ذلك بمقاضاته دوليا،لاعتدائه على الملكية الفكرية،فمن الظلم الفادح أن يسرق الأثرياء الأفكار ممن لا يملك غيرها.
ولذلك خمت مقالي المذكور أمس بقولي:
وفي الختام، يبقى مشروع البنك الدولي للعقول الإسلامية، مقترحا بَنَّاءً لمن "ألقى السمع وهو شهيد"،إلا أنني أخاف
أن ينتحله بعض المستثمرين "الشاطرين"-ضمن فضاء منظمة المؤتمر الإسلامي- فيعبئوا هيكله المقترح بغير العقول،مؤسسين : "البنك الدولي لأرجل اللاعبين الإسلاميين"، أو "البنك الدولي لخصور الراقصات الإسلاميات"...،لأنهم يعتقدون- خطأ- أن الاستثمار هنا أربح منه هناك، ولكنني أتوعد من تُسَوِّلُ له نفسه ذلك بمقاضاته دوليا،لاعتدائه على الملكية الفكرية،فمن الظلم الفادح أن يسرق الأثرياء الأفكار ممن لا يملك غيرها.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق