الاثنين، 4 نوفمبر 2013

لماذا لا تكون لدينا حملة وطنية أوحتى أهلية لتشجيع استخدام الدراجات


‏‎Habib Ouldahmed‎‏
لماذا لا تكون لدينا حملة وطنية أوحتى أهلية لتشجيع استخدام الدراجات الهوائية وكل أنواع 
لماذا لا تكون لدينا حملة وطنية أوحتى أهلية لتشجيع استخدام الدراجات الهوائية وكل أنواع الدراجات..؟!!
إن زحمة المرور التى نعيشها اليوم والتى تتطلب 5 ساعات على الأقل للخروج منها مع ارتفاع أسعار النقل ورداءة أغلب الطرق وتعطل أعمال الناس ومصالحهم واضطرار عشرات المواطنين لقطع مسافات طويلة يوميا سيرا على الأقدام كلها أمور تدعونا لتشجيع الناس على استخدام هذه الوسيلة الخفيفة والبسيطة وغير المكلفة
إن الدراجة صديقة للبيئة وللشارع أيضا فتصميمها وحجمها يمنحانها انسيابية لاتعبأ بزحمة المرور (الدراجة أيضا مع أنها اقتصادية صاحبها لا يحمل "عارا" كثيرا إذلامكان فيها لغيره أومتاعه القليل أوراكب وحيد معه يركب خلفه بشق الأنفس)
إن علينا تشجيع الناس على اقتناء هذه الوسيلة التى نراها تملأ شوارع العالم من حولنا
فى السنغال ومالى والكوت دى فوار وغيرها من البلدان يقبل الناس على الدراجات على اختلاف مستوياتهم الاقتصادية والاجتماعية ذلك أنها وسيلة نقل عملية وسهلة الاستخدام ولايغلق أمامها باب الزحمة
قديمنع البعض تكبره أواستهجانه بهذه الوسيلة التى يراها البعض غير مناسبة لمكانته الاجتماعية والثقافية وربما الوظيفية فى مجتمعنا المعروف بالترفع عن كل ماهو بسيط وسهل ومتاح ولكن يجب أن نزيل ذلك الحاجز ونمتطى ظهور الدراجات وحتى الحمير فى عاصمة لافرق فيها بين صاحب سيارة "همر" وصاحب "r2" 
إن بعض الظروف تفرض أحيانا علينا التفكير بطريقة مغايرة لمواكبة الواقع والمرأ يحسن فى زمان عليه مايشنع فى زمان
نعم لاقتناء الدراجات
الدراجات..؟!!
إن زحمة المرور التى نعيشها اليوم والتى تتطلب 5 ساعات على الأقل للخروج منها مع ارتفاع أسعار النقل ورداءة أغلب الطرق وتعطل أعمال الناس ومصالحهم واضطرار عشرات المواطنين لقطع مسافات طويلة يوميا سيرا على الأقدام كلها أمور تدعونا لتشجيع الناس على استخدام هذه الوسيلة الخفيفة والبسيطة وغير المكلفة
إن الدراجة صديقة للبيئة وللشارع أيضا فتصميمها وحجمها يمنحانها انسيابية لاتعبأ بزحمة المرور (الدراجة أيضا مع أنها اقتصادية صاحبها لا يحمل "عارا" كثيرا إذلامكان فيها لغيره أومتاعه القليل أوراكب وحيد معه يركب خلفه بشق الأنفس)
إن علينا تشجيع الناس على اقتناء هذه الوسيلة التى نراها تملأ شوارع العالم من حولنا
فى السنغال ومالى والكوت دى فوار وغيرها من البلدان يقبل الناس على الدراجات على اختلاف مستوياتهم الاقتصادية والاجتماعية ذلك أنها وسيلة نقل عملية وسهلة الاستخدام ولايغلق أمامها باب الزحمة
قديمنع البعض تكبره أواستهجانه بهذه الوسيلة التى يراها البعض غير مناسبة لمكانته الاجتماعية والثقافية وربما الوظيفية فى مجتمعنا المعروف بالترفع عن كل ماهو بسيط وسهل ومتاح ولكن يجب أن نزيل ذلك الحاجز ونمتطى ظهور الدراجات وحتى الحمير فى عاصمة لافرق فيها بين صاحب سيارة "همر" وصاحب "r2"
إن بعض الظروف تفرض أحيانا علينا التفكير بطريقة مغايرة لمواكبة الواقع والمرأ يحسن فى زمان عليه مايشنع فى زمان
نعم لاقتناء الدراجات

ليست هناك تعليقات :