دردشات ريم مع القراء- النقل
- Abdy Rs أزمة النقل تؤرق سكان انواكشوط منذو فترة ولكن مع افتتاح العام الدراسي الجديد بدأت الأزمة تأخذ في التلاشي ولكن بعد هذه التساقطات المطرية الأخيرة فالأزمة ستزيد حدتها نتيجة لتسبب الأمطار في غلق بعض الطرقات وصعوبة المرور من أخرى ولا حلول تلوح في الأفق كما أظن....
- Mohamedvall Sidivall أزمة النفل تؤرق المواطن أكثر من غيرها ، وأري أن جميع النقاشات التي اثيرت حول هذه الأزمة في الاذاعات والتلفزيونات عامة وخاصة ، لم تخرج بأي حل لأن من استقل برأيه زل، فالمواطن مثقل الكاهل بالاسعار بالصحة بالتعليم وأخير وليس أخيرا وسيلة النقل المخجل إن صح التعبير، فإلى متي سيظل الوضع مأساويا والمعنيون يضربون عرض الحائط بمسؤولياتهم ومهامهم ئن والله في عون العبد مادام العبد في عون أخيه.
- صلاح الدين محمد أزمة النقل أزمة حادة و متفاقمة و يتضرر منها الجميع و لاكن الضرر الأكبر على المواطن البسيط الذي يسكن في إحدى ضواحي العاصمة تصورا معي مواطن يسكن في منطقة الترحيل موظف عادي في وزارة التعليم يتلقى راتبا شهريا يبلغ سبعين ألف لديه عائلة مكونة ثلاثة أولاد وبنتين الأكبر يدرس الجامعة وإثنان منهم يدرسون في الثانوية الوطنية و الاثنان الآخران يدرسون في إعدادية حي السعادة من أجل تغطية نفقات النقل له وروجته و أولاده لابد له من ثلاثة آلاف أوقية يوميا أي ما مجموعه 90000 ألف أوقية شهريا هذا فضلا عن نفقات الغداء و العشاء و الفطور و الماء والكهرباء و الدواء و اللباس فمن أين يغطي هذا المواطنالبسيط بقية نفقات النقل و التموين الضروري ...تصبحونعلى وطن
- Sidi Rim تعاني موريتانيا خصوصا مع تهاطل الأمطار من أزمة نقل حادة لاأعتقد أن السبب هو نقص في السيارات بقدر ماهو رداءة في الطرق وسوء تسيير
- الزين المختار أعتقد بضرورة إيجاد صرف صحي أولا ثم بتوفير خطوط نقل إيضافية و كذلك مضاعفة عدد وسائل النقل الجماعي و تشجيعه من طرف السلطات المعنية من خلال تسهيلات خاصة.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق