خيمة أعجبتني وأنا أزور معرض التامورت الزراعي
شكل معرض "تامورت انعاج" الذي دام يومين من 19 الى 20 من الشهر الجاري سوقا رائجة بهرت جميع المتجولين بين رفوف الخيم في باحة المعرض حيث يطالعك المعرض على نمط " لفريك" في طريقة ضرب الخيم التي تختلف في الشكل والمضمون اختلافا متباينا تباينثقافة اهل المنطقة وتعدد المستويات وطرق العيش ونمطه.خيمة
ومما لفت نظر الجميع على بوابة مدخل المعرض الذي أقيم في ساحة البلدية خيمة من الوبر نصبت في بداية المدخل استطاعت ان تعيد للتاريخ وجهه الجميل لما تحويه من أوعية قديمة وزركشة على حصائر زعف النخيل، واغطية الوبر الناعمة في الملمس والملبس "كالفرو"
هذه الخيمة (شاهد الصورة) هي عبارة عن حاضرة بلدة "أغوديت" وتاريخ اهلها حيث ضربت خيمة من الوبر في المعرض وتحوى على بعض الاثاث والاقمشة الأصيلة التي كانت مستخدمة في التاريخ الشنقيطي العتيق، وهي في تعدد وظائفها تستخدم للافرشة واللبس من اضراب "الفرو، وإليويش، والتزايات، وحبال الجلود التي تستخدم في الحل والترحال في حمل الاقمشة على ظهر العيس.
ولفتت هذه الخيمة بالأساس زوار المعرض الذين توافدوا من عدة اماكن سواء على مستوى الوفود الرسمية التي حضرت لنشاطات فعاليات المعرض أو على مستوى الصحافة الوطنية التي غطت مراسيم المهرجان.
وبعد هذه الخيمة تتوالى الخيم وتختلف في الشكل والمضمون لما تحويه من عروض داخلها حيث الابتكارات التي تعبر عن مدى وعي أهالي المنطقة في مجال الزراعة وتنمية المواهب والاختراعات، كما عرضت آلة محلية الصنع لسحب المياه الصالحة للشرب من الابار على انقاض ونقيض شكل "آشيلاي" وهي عبارة عن انبوب يعمل بشد اليد على شكل حنفية سهلة الاستعمال في سحب المياه من البئر أو بركة النهر.
وهذه الخيم هي عبارة عن:
- اعداد خيم ضربت لعرض المنتوجات والصناعات المحلية والادوات الزراعية.
- إعداد خيمة لعرض منتوجات صيد اسماك المياه العذبة لتامورت انعاج
- اعداد خيمة لعرض منتوجات الصناعة التقليدية
- إعداد خيمة لعرض تاريخي وثقافي وفني
- عرض خيمة لعرض منتوجات لوحات وصور لمناطق سياحية والخارطة السياحية للبلدية
وقد حضر لفعاليات انطلاق انشطة هذا المعرض تحت رئاسة وزير التنمية الريفية السيد إبراهيم ولد محمد المختار، الى جانب والي ولاية تكانت وحاكم مقاطعة المجرية، كل من مفوض الامن الغذائي السيد محمد ولد الليلة والمنظمات الدولية والصحافة، الى جانب العمدة الذي ترأس حفل انطلاق المعرض،وبعض الاطر والمنتخبين المحليين.
شكل معرض "تامورت انعاج" الذي دام يومين من 19 الى 20 من الشهر الجاري سوقا رائجة بهرت جميع المتجولين بين رفوف الخيم في باحة المعرض حيث يطالعك المعرض على نمط " لفريك" في طريقة ضرب الخيم التي تختلف في الشكل والمضمون اختلافا متباينا تباينثقافة اهل المنطقة وتعدد المستويات وطرق العيش ونمطه.خيمة
ومما لفت نظر الجميع على بوابة مدخل المعرض الذي أقيم في ساحة البلدية خيمة من الوبر نصبت في بداية المدخل استطاعت ان تعيد للتاريخ وجهه الجميل لما تحويه من أوعية قديمة وزركشة على حصائر زعف النخيل، واغطية الوبر الناعمة في الملمس والملبس "كالفرو"
هذه الخيمة (شاهد الصورة) هي عبارة عن حاضرة بلدة "أغوديت" وتاريخ اهلها حيث ضربت خيمة من الوبر في المعرض وتحوى على بعض الاثاث والاقمشة الأصيلة التي كانت مستخدمة في التاريخ الشنقيطي العتيق، وهي في تعدد وظائفها تستخدم للافرشة واللبس من اضراب "الفرو، وإليويش، والتزايات، وحبال الجلود التي تستخدم في الحل والترحال في حمل الاقمشة على ظهر العيس.
ولفتت هذه الخيمة بالأساس زوار المعرض الذين توافدوا من عدة اماكن سواء على مستوى الوفود الرسمية التي حضرت لنشاطات فعاليات المعرض أو على مستوى الصحافة الوطنية التي غطت مراسيم المهرجان.
وبعد هذه الخيمة تتوالى الخيم وتختلف في الشكل والمضمون لما تحويه من عروض داخلها حيث الابتكارات التي تعبر عن مدى وعي أهالي المنطقة في مجال الزراعة وتنمية المواهب والاختراعات، كما عرضت آلة محلية الصنع لسحب المياه الصالحة للشرب من الابار على انقاض ونقيض شكل "آشيلاي" وهي عبارة عن انبوب يعمل بشد اليد على شكل حنفية سهلة الاستعمال في سحب المياه من البئر أو بركة النهر.
وهذه الخيم هي عبارة عن:
- اعداد خيم ضربت لعرض المنتوجات والصناعات المحلية والادوات الزراعية.
- إعداد خيمة لعرض منتوجات صيد اسماك المياه العذبة لتامورت انعاج
- اعداد خيمة لعرض منتوجات الصناعة التقليدية
- إعداد خيمة لعرض تاريخي وثقافي وفني
- عرض خيمة لعرض منتوجات لوحات وصور لمناطق سياحية والخارطة السياحية للبلدية
وقد حضر لفعاليات انطلاق انشطة هذا المعرض تحت رئاسة وزير التنمية الريفية السيد إبراهيم ولد محمد المختار، الى جانب والي ولاية تكانت وحاكم مقاطعة المجرية، كل من مفوض الامن الغذائي السيد محمد ولد الليلة والمنظمات الدولية والصحافة، الى جانب العمدة الذي ترأس حفل انطلاق المعرض،وبعض الاطر والمنتخبين المحليين.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق