بالنسبة للذين يمتلكون حسا إعلاميا راقيا، وذوقا أدبيا رفيعا، ومستوى علميا عاليا، وينتقدون منشوراتي الخاصة، على صفحتي الخاصة، في بيتي الفيسبوكي الخاص، أقول:
-صفحتي ليست موقعا إعلاميا بالمرة...
-هنا أخطاب نفسي غالبا، حتى أتمكن من قراءة نفسي متى أشاء
-هنا أكتب لأصدقائي، فيشاركوني الرؤى والأفكار والأحاسيس
-هنا أكتب ما أشاء متى أشاء كيفما أشاء، ولكم كل الحق في عدم قراءة منشوراتي أو حتى حذفي إن أردتم
-أنا لا أسيء إلى الأشخاص، وليس ذلك من طبعي، لكني أحيانا أقص مواقف مررت بها، وربما انتقدت مراكز عامة -وهو أمر مشروع-
فاعذروني ، أيّها السّادة ، إن حطّمت صندوق العجائب
وتقيّأت على وجه أمير المؤمنين
وكبيرِ الياوران
واسترحت ..
كان في ودّي أن أبكي ..
ولكنّي ضحكتْ ..
بالنسبة للذين يمتلكون حسا إعلاميا راقيا، وذوقا أدبيا رفيعا، ومستوى علميا عاليا، وينتقدون منشوراتي الخاصة، على صفحتي الخاصة، في بيتي الفيسبوكي الخاص، أقول:
-صفحتي ليست موقعا إعلاميا بالمرة...
-هنا أخطاب نفسي غالبا، حتى أتمكن من قراءة نفسي متى أشاء
-هنا أكتب لأصدقائي، فيشاركوني الرؤى والأفكار والأحاسيس
-هنا أكتب ما أشاء متى أشاء كيفما أشاء، ولكم كل الحق في عدم قراءة منشوراتي أو حتى حذفي إن أردتم
-أنا لا أسيء إلى الأشخاص، وليس ذلك من طبعي، لكني أحيانا أقص مواقف مررت بها، وربما انتقدت مراكز عامة -وهو أمر مشروع-
فاعذروني ، أيّها السّادة ، إن حطّمت صندوق العجائب
وتقيّأت على وجه أمير المؤمنين
وكبيرِ الياوران
واسترحت ..
كان في ودّي أن أبكي ..
ولكنّي ضحكتْ ..
-صفحتي ليست موقعا إعلاميا بالمرة...
-هنا أخطاب نفسي غالبا، حتى أتمكن من قراءة نفسي متى أشاء
-هنا أكتب لأصدقائي، فيشاركوني الرؤى والأفكار والأحاسيس
-هنا أكتب ما أشاء متى أشاء كيفما أشاء، ولكم كل الحق في عدم قراءة منشوراتي أو حتى حذفي إن أردتم
-أنا لا أسيء إلى الأشخاص، وليس ذلك من طبعي، لكني أحيانا أقص مواقف مررت بها، وربما انتقدت مراكز عامة -وهو أمر مشروع-
فاعذروني ، أيّها السّادة ، إن حطّمت صندوق العجائب
وتقيّأت على وجه أمير المؤمنين
وكبيرِ الياوران
واسترحت ..
كان في ودّي أن أبكي ..
ولكنّي ضحكتْ ..
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق