الجمعة، 3 مايو 2013

حسا إعلاميا راقيا




بالنسبة للذين يمتلكون حسا إعلاميا راقيا، وذوقا أدبيا رفيعا، ومستوى علميا عاليا، وينتقدون منشوراتي الخاصة، على صفحتي الخاصة، في بيتي الفيسبوكي الخاص، أقول:
-صفحتي ليست موقعا إعلاميا بالمرة...
-هنا أخطاب نفسي غالبا، حتى أتمكن من قراءة نفسي متى أشاء
-هنا أكتب لأصدقائي، فيشاركوني الرؤى والأفكار والأحاسيس
-هنا أكتب ما أشاء متى أشاء كيفما أشاء، ولكم كل الحق في عدم قراءة منشوراتي أو حتى حذفي إن أردتم
-أنا لا أسيء إلى الأشخاص، وليس ذلك من طبعي، لكني أحيانا أقص مواقف مررت بها، وربما انتقدت مراكز عامة -وهو أمر مشروع-
فاعذروني ، أيّها السّادة ، إن حطّمت صندوق العجائب
وتقيّأت على وجه أمير المؤمنين
وكبيرِ الياوران
واسترحت ..
كان في ودّي أن أبكي ..
ولكنّي ضحكتْ ..

ليست هناك تعليقات :