Mezid Chekh
في يوم الجمعة الماضي الذي كانَ فيه صوت الريح مبحوح و باب "أريفِ" المطل على مناخ إنواكشوط مفتوح إعتلى المنبر شيخنا صاحب البطنِ المنفوخ في مسجده قرب التلفزة "الوطنية" و أخذ يبوح ، خشعت القلوب ، و "كَصَرَتْ" الرجال آذانها بسبب ثقتها فيه و كونه يقدسُ المعبودْ ، أخذ يحدثنا عن الزهد ، همست في أذن نفسي المحترمة "وا عجبي" قهقت كثيراً وأنتهت الصلاة ، و قررت أن لا أصلي مع ذالك الإمام مرة أخرى لأنه و بحق رداحْ ، ولأن أذني لسماعه لم تعد ترتاح ..!
تحياتي
تحياتي
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق