سبحان الله، لماذا هذا التلاعب، بعواطف المجتمع، ولمصلحة من يتم تزييف الحقائق.
حقيقة المشهد هي أن الرئيس عندما دخل القاعة لاحظ ان التلميذ دخل في نوبة من الضحك، فتوجه إليه رأسا ليستفسره عن سبب ضحكه، فرد التلميذ، لا شي، فتركه وواصل جولته التفقدية.
حقيقة المشهد هي أن الرئيس عندما دخل القاعة لاحظ ان التلميذ دخل في نوبة من الضحك، فتوجه إليه رأسا ليستفسره عن سبب ضحكه، فرد التلميذ، لا شي، فتركه وواصل جولته التفقدية.
بالمناسبة كنت الاقرب إلى المشهد، لأنني أنا من يحمل الكاميرا في الصورة، اتقوا الله في هذا الشعب.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق