لَو أنَهُم عَــرَفُوكَ حقًا لم تَزَل
أقلامُهُم حَيرَى لِهَولِ الشَانِ
لكِنَـه ضِيقُ المعاني بالـرُؤى
وتَضايُـقُ الإنسانِ بالانسَــانِ
أقلامُهُم حَيرَى لِهَولِ الشَانِ
لكِنَـه ضِيقُ المعاني بالـرُؤى
وتَضايُـقُ الإنسانِ بالانسَــانِ
فَمُحَمدٌ ملَكَ الوجودَ بأَسـرِه
بِحَــديثِه .. وَبِِـحُجة القُـــرآنِ
أنا لَستُ أكتبُ في مديحك سيدي
جَلَ المقامُ على هزيلِ بَيَانِ
لكنني أدعوكَ دعوةَ شَـاعرٍ
قد ذاقَ قبلي حَرقة الوجدانِ
"إني دعوتُك يا محمد ناشدا
روحَ العدالة في بني الانسان
يَعلُو بلِالُ العبدُ أشرفَ قُـبَةٍ
لِيُذيعَ منها أشرفَ الألحــانِ
حقُ المواهبِ أن يُقدَرَ أهلُها
لا فرقَ ف الأجناسِ والألوان"
من قصيدة وشم الرمال
بِحَــديثِه .. وَبِِـحُجة القُـــرآنِ
أنا لَستُ أكتبُ في مديحك سيدي
جَلَ المقامُ على هزيلِ بَيَانِ
لكنني أدعوكَ دعوةَ شَـاعرٍ
قد ذاقَ قبلي حَرقة الوجدانِ
"إني دعوتُك يا محمد ناشدا
روحَ العدالة في بني الانسان
يَعلُو بلِالُ العبدُ أشرفَ قُـبَةٍ
لِيُذيعَ منها أشرفَ الألحــانِ
حقُ المواهبِ أن يُقدَرَ أهلُها
لا فرقَ ف الأجناسِ والألوان"
من قصيدة وشم الرمال
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق