الخميس، 8 يناير 2015

تدوينات ريم: ترصد تدوينات الموريتانيين وردود فعلهم حول حادثة الصحيفة الفرنسية..قيد التحديث

لاقى الهجوم الذي تعرض له مقر الصحيفة الفرنسية الساخرة شارلي ايبدو الأبعاء صدى واسعا من لدن المدونين الموريتانيين .
وسنحاول في هذه العاجلة تلخيص مجمل التدوينات التى وردت على شبكات التواصل الاجتماعي:

///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////


من شارل دوفال الى شارل أبدو المروحة الجديدة
عندما أراد ت فرنسا احتلال الجزائر في القرن 19،استخدمت حادثة المروحة مبررا لذلك ، حيث اعتبرت تلويح الدي حسين حاكم الجزائر بالمروحة في وجه قنصلها العام بالجزائر "شارل دوفال" مبررا كافيا لاجتياح الجزائر ،واليوم تضع فرنسا اللمسات الأخيرة على مشروع احتلال الجنوب الليبي وستتاخذ بكل تأكيد من المروحة الجديدة "شارل أبدو" فرصة لتحقيق طموحاتها الاستراتيجية.

------------------------------------------------------------

المسلمون أرهابيون حين يردون بالقتل على من تطاول على مقدساتهم. وليس الغرب إرهابيا حين يصول فى بغداد ويغتصب جنوده المسلمات، وليسو إرهابين أبدا حين يقتلون مسلمى بورما وحين يحرقون المساجد.
إلى من ينتقدون أسلوب القتل كرد على من تطاول على المقدسات. كم من مظاهرة خرجت فى الدول الإسلامية وغيرها، من قبل تبين عظم قداسته صل الله عليه وسلم.
-------------------------------------------------
القول إن كل من يلوم الغرب على صنائعه وجرائمه هو إرهابي داعشي، خلل وخطل!
-----------------------------------------

أعجب لمن يرتاح أو يسر لقتل نفس ذات كبد رطب , ربما بجريرة ذنب لم ترتكبه, والأدهى والأمر , أن يكون ذالك الإسراف في القتل, باسم دين الرحمة والسلم والأمان.
ومع ذالك "لن أكون شارلي أبدو".

-------------------------------

فرنسا قتلت مليون جزائري واحتلت بلدان ونهبت خيرات كثيرة وطمست هوية بلدان للتذكير فقط.
-----------------------------
الخارجية التركية تطلب من مواطنيها الخروج بشكل عاجل من ليبيا .
هل هذه مؤشرات على تدخل فرنسي في ليبيا ؟
وهل كانت عملية باريس أمس مجرد تجيش لرأي العام الفرنسي ومبرر لتدخل في ليبيا ؟
----------------------------------
لا أحد يبكى "ضحايا" فلسطيين.. لا أحد يبكى ضحايا دمشق الذين ماتو بنيران مختلطة..!.. لا أحد يبكى ضحايا ليبيا الذين ماتو حرقا بنيران الطائرات الحربية الغربية ونيران دعاة "الحرية".. لا أحد يبكى ضحايا بغداد الجريح الذي سلبت كرامته ظهرا بتخطيط غربي صرف، لا أحد يبكى ضحايا " منمار، افريقيا الوسطى، و مسلمى آسيا" الذين يحرقون سخطا... لا أحد يبكى لا أحد يبكى........... نعم ضد الإرهاب نعم مع مراجعات شاملة "للحريات وحقوق الإنسان" في المواثيق العالمية، التى مازات تحمى القوى، وتساهم في إبادة الضعيف.........
-----------------------------------
----------------------------------
لم أفتح الفيس بوك من أمس ففاتني أن أسجل موقفي من قضية شارلي أبدو .. وإليكم التالي .فرنسا باقية لأنها تمثل كثيرا من قيم العدل والحرية...إنها أقرب "منهم " إلى الإسلام الصحيح، والانسانية الصحيحة.." فرنسا هي البنسلين" البنسلين سيمكث في الأرض ما بقيت الحياة
--------------------------------------
من يستطيع أن يصف فرنسا وأمريكا بصفة الإرهاب بشكل جدي رغم ما يقومانه به من احتلال ودمار لأكثر من بلد مسلم ؟ لا أحد طبعا، ورغم ذلك كل المسلمين مرغمون على آلاف الاعتذارات والتبرؤ من الارهاب وكأنه هو أصلهم، بسبب عمليات عنف يقوم به متطرفون ردّا على ظلم الغرب وإهاناته لمقدساتهم، ولم تستشر فيها أي مرجيعة علمية مسلمة، ولا أي جهة ذات مصداقية
------------------------------
-----------------------------
تحرك أصحاب الحل العنيف في باريس من المسلمين.. لأن دعاة الاعتدال والحلول الناعمة لاقوا صدودا وإعراضا من الغرب، وأخفقوا في فرض احترام مقدسات مليار ونصف مليار من البشر.. إنها حتمية فرض الاحترام المتبادل.. ولكل لغته وأسلوبه..
الحل ليس في التنديد أو التأييد.. بل الحل في الإنصاف واحترام قيم التعايش المشترك..
هجوم "شارلي أبدو" عَرَض بسيط من أعراض مرض مزمن تعاني منه العلاقة بين المسلمين والغرب.. ومحاربة الأعراض وحدها، تمنح المرض فرصة للتمدد والتحكم.. إلى أن يصل إلى النهاية الحتمية.
------------------------
----------------------------------------------
لقد جئتكم بنبأ من روح الجمهورية الفرنسية ..
عند مايتعلق الأمر " بمعادات السامية " لا حرية في بلاد الثورة الأشهر ولاهم يجزنون .
وإليكم جزء من التفاصيل ..
سحبت فرنسا - في سابقة من نوعها - درجة علمية مستحقة من أحد مؤرخيها لأنه كتب بحثا يفند اساطير المحرقة النازية .
ومنع البحث وصودر .
المؤرخ والباحث روبير فيرسون خسر منصبه كأستاذ جامعي وأفلس بسبب الغرامات الباهظة التي حكم عليه بها ولم يقف الأمر عند هذا الحد ففي عام 1989ضرب الرجل حتى أشرف على الهلاك في حديقة عامة بمدينة فيشي .
أما المؤرخ فرانسوا دوبار فكان أسوء حظا حيث قتل بتفجير سيارته عام 1978 وبنفس التهمة .
في عام 1982 نشرت صحيفة لوموند اعلانا - مدفوعا - عن مجازر صبرا وشاتيلا في لبنان فقامت الدنيا في الجمهورية ولم تقعد وحوكمت الصحيفة والمعلنون .
وفي عام 2002 حوكم الصحفي المصري ابراهيم نافع أمام القضاء الفرنسي بنفس التهمة بسبب مقال نشره في الأهرام المصرية .
أما حادثة الفيلسوف الراحل جارودي الذي أدين بمعادات السامية أمام مختلف درجات التقاضي الفرنسية فأشهر من أن تذكر .
هذا كامل ما گط نطحت شَ فيه شَ .
أما حين قامت الجمعيات " الإسلامية الفرنسية " برفع شكوى ضد صحيفة شارل إبدو قامت روح الجمهورية - ممثلة في كبار المسؤولين - على قدم وساق وحشرت في قاعة المحكمة للدفاع عن حرية التعبير وعلمانية الدولة .
ومن حينها والمسلمون يتجرعون إساءات الصحيفة المتواصلة لأقدس مقدساتهم عليه وآله الصلاة والسلام .

لقد فهم اليهود قواعد اللعبة وعلموا أنه ..
متى تجمع القلب الذكي وصارما ... وأنفا حميا تجتنبك المظالم
في حين نمزج نحن الدمع بالحبر في التأبينات الإعتذارية لجلادينا .. لننفي عن أنفسنا تهمة الإرهاب اللازبة بنا مهما فعلنا ومهما بكينا واعتذرنا .
........
يـا أمـة تعبت من جـرها الأمـم .
-----------------------------------------
تـعـرفُ الـحـگ ..
أنا مانطول صبّار اخلاتنا الوثقة ماحدث في باريز يمثلني وامشعرن جلّي .
وأصل نفس تستحق الهلاك ألله لايعطل المتطرفين الوحشيين البربريين الدموين مزين اخبيطهم و مگرو عند ذِ الروح .
ويــا اهل مـتـالي لا تـخـلّوا منـا رگـبـة .
اخلانا النقاش والعربية الكحلاء إگــللــكم ... افـرنـقـعـوا عني .
----------------------------
-------------------------------------------------
راسامو صحيفة شاررل ايبدو الذين قضو في هجمو باريس امس
---------------------------------------
-----------------------------------------
اقتراحات للحزن ...
ما رأيكم أن تحزنوا على عشرات اليمنيين الذين قتلوا اليوم
و عشرات العراقيين الذين ذبحوا بين اﻻمس و اليوم
عشرات اﻻطفال السوريين الذي ماتوا بسبب البرد الشديد
و جاي تبكيلي اعل صحفيي ‫#‏شارلي_ايبدو‬ ..!!!
-------------------------------------------
شخصيا لا أدين الهجوم على صحيفة "شارلي ابدو"،ولا أعتبره حدثا مهما يستحق كل هذا الصخب . كما لا أراه إساة للإسلام ولا المسلمين.
أرى من حقي التساءل :
أليس من حقنا كأمة مسلمة أن أن ندين ونشجب ونقف إلى جانب ميئات المسلمين الذين يموتون يوميا؟
أليس من حقنا كشعوب ودول أن نجد من يشاطرنا هذا الرأي من غير المسلمين؟
ألا نعرف جميعا ماذا يعنيه الإرهاب ومن يرعاه؟
ألا نعرف لمن تعود الأرباح الطائلة من بيع الأسلحة المختلفة والمستفيدين من كلمة الإرهاب ؟
أيها السادة والسيادات معشر المثقفين كفا لعبا على الأعصاب ...
أنا أخاطبكم ولا أخاطب غيركم فقديما قال افلاطون.... : لايحق للأديب ان يخاطب من لا ادب له.
-------------------------------





الهجوم على الصحيفة الفرنسية عمل إرهابي لا يجوز إقراره بحال ، وخاصة إذا كان بإسم الإسلام ، فهذا يزيد في كراهية الناس للإسلام وتخوفهم منه.


------------------





لأول مرة في حياتي ارتاح لقتل صحفي، وتدمير مقر مؤسسة إعلامية.
فداك أبي وأمي يار رسول الله عليك أفضل االصلاة والسلام





----------------------------------------------------



في تقدير أن حجم التعاطف في المسلمين قبل الغرب الذي سيحظى به 12 قتيلا من الجريدة الساخرة من الإسلام في فرنسا خلال يومين فقط لم يحظ به و ربما لن يحظى 3000 مسلم قتلوا ظلما و عدوانا و بدم بارد في ميدان رابعة فجر الرابع عشر من أغسطس 2014 و لا 2000 مسلم مدني قتلوا تقتيلا على يد الصهاينة المغتصبين في غزة العزة 2014
تعس النظام العالمي الجديد
------------------------------------------


الجريدة الفرنسية الساخرة
اصل الكرحة ......
سخرو اص يمحيركين بي بيو
حدادكم يسرنا
------------------------------------


من مقال للصحفي الجريء سيد احمد ولد باب على موقع الأخبار :
إن فرنسا المتمركزة منذ سنتين في مالي والنيجر،والمتحفزة منذ أسابيع للتدخل العسكري في ليبيا، الشريكة في اجهاض حلم التونسيين، والمناهضة للنفوذ الجزائري في المنطقة، والمحتلة لإفريقيا الوسطي وساحل العاج، قد تكون أكبر مستفيد من عملية القتل البشعة التي تمت اليوم من اجل فرض سيطرتها علي المشهد الإفريقي المتأزمة، ورفع دماء رساميها في وجه كل مخالف باعتبارها صاحبة حق تحاول أخذه، وضحية ارهاب معنية بقمع فاعليه.
-------------------------



من غير المقبول أن ندين ونجرم من هاجموا مقر صحيفة "شارلي أبدو"، دون أن نجرم فعلة الصحيفة المشينة.
فكان بالأجدر بحكوماتنا العربية والإسلامية الخانعة، أن تدين صحيفة "شارلي أبدو"، التى سخرت من مقدساتنا الدينية، قبل أن تدين منفذي الهجوم على مقرها في باريس.
----------------------------------------------------------


وكيف لنا أن نتعاطف مع من نصّب نفسه للإساءة لمقدساتنا ودأب على استفزاز مشاعرنا ؟!
يلّ لا إعاكبكم امع النارْ الحمرَ
-------------------------------------------

قد يخامرنا نوع حزن مزور أو أسى مشوب على ماحدث في فرنسا وذالك لسببين:
- اولا لأنه اجتهاد واضح الخطأ وصادر من جهة قد لاتكون مخولة.
- ثانيا أنه قد تتأثر به سلبا مصالح المسلمين في الغرب.
وسنكتشف لاحقا بعد تأمل الواقع واستقراء التاريخ أن مانخشاه حتمي الوقوع حتى ولو كنا حملانا وادعة لا "تكب اميه الحد". وعندها سنفهم (أو آن لنا أن نفهم) مامعنى أن ترى من لايرقب فيك إلا ولاذمة خائفا يترقب لايأمن على نفسه وما قيمة ذالك.
أما مشجب تشويه صورة الاسلام ونبي الرحمة ومابناه المسلمون على مر التاريخ ينبغي ان نفهم أن الغرب (اقصد نخبه السياسية والفكرية) لايعيره أهتماما. الصحيفة التي تعرضت للجهوم خرج علينا كتابها ورساموها بعد 14 قرن من قراءة الاسلام ومعرفته بكاتير تزعم انه لنبي الرحمة يحمل قنبلة على رأسه وأخرى بين نساء ومع ذالك يحمل سيفا !!! وليس ذالك جهلا منهم انه نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم ولكنه نكاية فقط في شطر "الانسانية" الشرقي المسلم.
------------------------------------------------
هدية عيد المولد النبوي هذه السنة ليس ككل الهدايا , مقتل 12 من الكفار كانوا يسطرون بأقلامهم اللعينة رسوما تسيئ لسيد الخلق محمد صل الله عليه و سلم , لا شلت يد الشباب الثلاثة اللذين نفذوا تلك العملية النوعية علي أرض البغي و الكفر فرنسي . ( فداك أمي و أبي يا رسول الله ) .
---------------------------------------------------

عندما نعبر عن نكراننا لقتل أبرياء غدرا، فإننا نبغي بذلك - أول ما نبغي - وجه الله، لقد تعلمنا من ديننا أن القتل غدرا جريمة..كما أن الدين ذاته علمنا أن نوازن في أي عمل نقدم عليه بين ما سيجر من منافع وما سيجلب من مضار..!
فعلة فرنسا فعلة منكرة، والتعاطف معها مسلك جاهل ومشين..!!!
فكروا بعقولكم ولو مرة واحدة..!
--------------------------------------

ماحدث فى باريس أن إرهابيين مسلحين ببنادق قتلوا إرهابيين مسلحين بأقلام وأفكار وأدوات للرسم وحقد ديني حضاري أعمى على الإسلام ورموزه ومقدساته
وعلى كل حال نقول لمدير الجريدة الذى سمح لرساميه بالإساءة لنبينا محمد عليه الصلاة والسلام على صفحات جريدته عن سبق اصرار وترصد نقول له : "يداك أوكتا وفوك نفخ"
--------------------------------------------------

صباح الخير
أنا لا أهتم بڜأن الخارجي كل ما أهتم به ويهمني هو شأن الداخلي
ولتحرق فرنسا وأمريكا وليسقط سيسي لا أهتم
عندي وطن مافيه يشغل بالي وليس عندي لوقت لترف الفكري وأتنديد بمايجري في الخارج
ودخول بعضنا في حروب لا ناقة لنا فيها ولا جمل 
أهتموا بالوطن أولا عند ذلك يكون لنا كلام أخر.
---------------------------------------------------------------


ما حدث في ‫#‏باريس‬ لم يكن انتصارا للإسلام، بل إساءة للمسلمين ولتعاليم الرسول صلى الله عليه وسلم .
قد يقول قائل إن الإسلام في الغرب لم يكن مكرما مبتهجا، لكن تشديد الخناق عليه وتشويه صورته في عيون أناس كانوا بصدد دخوله ليس هو الحل .
الانتصار للرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم باتباع سنته، وليس هناك ذنب أشد من الكفر بالله .
علينا أولا أن نتريث فالعملية قد تكون من صناعة أياد ماسونية هدفها تشويه صورة الإسلام والرد على تصويت ‫#‏فرنسا‬ على مشروع استقلال الدولة‫#‏الفلسطينية‬ وتهيئة البساط لليمين المتطرف .
------------------------------------------------

صراحة.. لا اعتقد أن عملية (تشارلي ابدو) بريئة... لذا احتفظ بموقفي من العملية نفسها حتى تنجلي الأمور.
------------------------------------
المعادلة بين الاعتداء من طرف شخصين مسلمين فرنسيين على المجتمع الفرنسي وإنعكاسه على المسلمين ومقدساتهم في فرنسا تعكس عدم تحضر الغرب الذي على مايبدو من هذه المعادلة مجتمعا همجيا غير عادل يحمل الآخر البريء وزر المذنب فيما يسعى المجتمع الإسلامي إلى البراءة من أبنائه مقابل التعاطف مع المتضررين .. وهذا تعال وغطرسة غير مقبولين مقابل تنازل صعب للغاية
هي الا حك ول كذب ..
إما أن تكون فرنسا دولة قانون تحاكم المذنبين الفرنسيين بأوراقهم الثبوتية وعلى مسلمي فرنسا السلام، أو أن فرنسا ستعامل مسلميها على أنهم مواطنون من الدرجة الثانية بسب هؤلاء الشخصين، مايعني أن شعارات دولة القانون والعدالة والمساواة والتعايش السلمي أشياء عارية عن محتوياتها .. وتكون بذلك الحرب الأخلاقية ضد قوانين الغاب ليست إلا لمصلحة الأقوى ما يمكن من تبرير القتل بحرية الفعل تماما مثل ما يمكن من تبرير الإهانة بحرية الرأي ..
يجب على فرنسا حماية مواطنيها جميعا ومساواتهم مسلمين وغير مسلمين ومعاقبة مخالفي القانون كما تشاء ولكن لايمكنها معاقبة دين أو مجتمع بسبب شخص ..
تعاطفي التام مع الأبربياء الذين حرم الله دمائهم من المسلمين وغير المسلمين ..
ولاني زايد اعل ذاك ..
--------------------------------------------
هجوم على مقر الصحيفة التي نشرت الرسوم المسيئة للحبيب عليه الصلاة والسلام
الهجوم خلف قتلى وجرحى
سحقا لأصحاب الجحيم
--------------------------------


يتواصل






ليست هناك تعليقات :