الأربعاء، 7 يناير 2015

الفتي الشنقيطي ‏ ملاحظات على هامش لقاء الزعيم أحمد ولد داداه في قناة الوطنية.


ملاحظات على هامش لقاء الزعيم أحمد ولد داداه في قناة الوطنية.
ظهر أحمد ولد داداه في منزله وكان طابع التقليدي البيظانى هو المسيطر على أجواء المقابلة.
ظهر الصحفى كمستمع ومستأنس لما يقوله الرئيس أحمد ولم يقاطعه كما أعتذر إن بدى منه
شئ غير لائق في حقى الزعيم أحمد وهذا متناقض مع المتابع لحلقات البرنامج.
الأسئلة لم تكن مفاجئة لزعيم وكان متأنى في رد عليها.
كان الرئيس أحمد يذكر كلمة اللٌه يَرَحْمو عندما يذكر إسم أحد المسؤولين المتوفين
ظهر أحمد كعادته يدافع عن نفسه والتظام أخيه وخاصة في مايتعلق بقضية البنك المركزي إبان حكمه وهذا من حقه.
كان رده على السأل عن الشهادة المصطفى ولد بدر الدين غير حاد وقال أن الرئيس المخطار قد مات ومن مات وجب الإنساك عنه فهذا يظهر أن هناك شئ لم يستطع الكلام عنه
أما مايتعلق بتأمين ميفرما نفى أن كادحين وحدهم من كان وراء النضال من أجل التأمين
وقال أن هنا قوى داخل الدوله طالبت بذالك وهذا يكذب الشهادة المصطفى ولد بدر للدين
أما مايتعلق بالكادحين فقال أنه كان حاد معهم خاصة خطابهم عن الإستعمار وذكر حدته مع الصديقه المصطفى ولد أعبيد الرحمن هذه الحده التى أعترفه بها لا تليق بسياسي ولاموظف دوله
نفى أحمد أن يكون قد أنتمى لأي حزب في فترة أخيه المخطار
اللقاء تجاهل فترة ولد الطايع ولم يتكلم عنها.
كما تجاهل المعلومة بنت الميداح ولم يذكرها بشئ.
كما تجاهل الشخصيات وأحزاب وحركات وطنية كان لها الكثير مع الزعيم كالرئيس مسعود وجميل منصور والتواصل وحركة 25 فبراير.
أما الفترة الإنتقالية عقب الإيطاحة بولد طايع فقال إن العسكر غير مأهل للحكم والسياسة وإنما لدفاع والهجوم وقال أن تدخل العسكر في السياسة كان كارثى على البلاد وقال أن محمد ولد عبد العزيز كان أمداد لحكم العسكر
الفاسد وان الإنتخابات رئاسية فاسدة وأن العقيد ولد عبد العزيز تكلم عنه شخصيا كلام نابذ وغير لائق في الوقت الذي كان الزعيم أحمد ولد داداه وصف الإنقلاب على سيدي ولد شيخ عبد الله بالحركة التصحيحة التى قال أنه غير نادم على قولها وقال أن السبب هو عجز سيدي أمام ولد عبد العزيز. وقال أن إزاحة الضباط الغير راضين عن ولد عبد العزيز من الجيش هو ما مكن ولد عبد العزيز من سيدي وهذا تناقض واضح للمستمع للقاء
وقال أن السبب قبوله بالإنتخابات التى جائت بولد عبد العزيز هو إيمانه بديمقراطية.
أما بما يتعلق برحيل فقال أنه لابد منه وأن ولد عبد العزيز هو رأس الفساد في الوقت الذي لم نشاهده في بيانات حزبه الأخيره
أما مايتعلق بفرنسا فقال إنه علاقته بها عادية وبرر الموقف وقال إن الحكومة الفرنسية لا تأمن بالإديولوجيات الحربية وإنما ماتراه مصلحة فرنسا في الوقت الذي يرى المتتبع لأحمد قربه من فرنسا
وقال أنه قد يصيبه الملل ولكنه عازم على النضال والتكتل له الحق في تقرير مصيره.
وهذا عكس مايراه المتابعون لتكتل الذي يعيش هذه الأيام نضال حقيقى لتفانى شبابه في العمل الحزبي وأبتعاد شيوخه عن العمل السياسي ومن طبيعى لشباب أن يجدوا فرصة.
وفيما يتعلق بتجديد الطبقة السياسية قال أنه الشعار وليس له تطبيق على أرض الواقع مثله مثل أي شعارات في الوقت الذي كان حزبه يطالب بها
أما تعليقه على الحكم هذه الأيام فوصفه بالحكم الإجرامى تسبب بالإنفلات الإمنى ووصف ظاهرة الإغتصاب بأنها جديدة على هذا المجتمع في الوقت الذي لم يظهر حزبه في الشوارع أنواكشوط بندد بمايحصل
أما في مايتعلق بولد أمخيطير فقال أن هذا منكر فأنكرناه ومن حق القضاء أن يحكم بما يراه يعنى القضاء الفاسد في نظره.
ووصف بيرام بالمدافع عن العبيد وقال أنه ضد التفرقة بين البيطان والعبيد وأنه ضد محاكمته. ورفض التدخل الأجنبي في البلاد.
وفي الأخير قال أنه لم يندم على أي قرار أتخده في الوقت الذي يرى بعض المتابعين لقرارات الرئس أحمد ولد داداه بأنها هي السبب لما تعيشه البلاد من فوضى بسبب حكم العسكر.
‏ملاحظات  على هامش لقاء الزعيم أحمد ولد داداه في قناة الوطنية. 
ظهر أحمد ولد داداه في منزله وكان طابع التقليدي البيظانى هو المسيطر على أجواء المقابلة.
ظهر الصحفى كمستمع ومستأنس لما يقوله الرئيس أحمد ولم يقاطعه كما أعتذر إن بدى منه شئ غير لائق في حقى الزعيم أحمد وهذا متناقض مع المتابع لحلقات البرنامج. 
الأسئلة لم تكن مفاجئة لزعيم وكان متأنى في رد عليها. 
كان الرئيس أحمد يذكر كلمة اللٌه يَرَحْمو عندما يذكر إسم أحد المسؤولين المتوفين
ظهر أحمد كعادته يدافع عن نفسه والتظام أخيه وخاصة في مايتعلق بقضية البنك المركزي إبان حكمه وهذا من حقه. 
كان رده على السأل عن الشهادة المصطفى ولد بدر الدين غير حاد وقال أن الرئيس المخطار قد مات ومن مات وجب الإنساك عنه فهذا يظهر أن هناك شئ لم يستطع الكلام عنه 
أما مايتعلق بتأمين ميفرما نفى أن كادحين وحدهم من كان وراء النضال من أجل التأمين 
وقال أن هنا قوى داخل الدوله طالبت بذالك وهذا يكذب الشهادة المصطفى ولد بدر للدين
أما مايتعلق بالكادحين فقال أنه كان حاد معهم  خاصة خطابهم عن الإستعمار وذكر حدته مع الصديقه المصطفى ولد أعبيد الرحمن هذه الحده التى أعترفه بها لا تليق بسياسي ولاموظف دوله
نفى أحمد أن يكون قد أنتمى لأي حزب في فترة أخيه المخطار 
اللقاء تجاهل فترة ولد الطايع ولم يتكلم عنها.
كما تجاهل المعلومة بنت الميداح ولم يذكرها بشئ.
كما تجاهل الشخصيات وأحزاب وحركات وطنية كان لها الكثير مع الزعيم كالرئيس مسعود وجميل منصور والتواصل وحركة 25 فبراير. 
أما الفترة الإنتقالية عقب الإيطاحة بولد طايع فقال إن العسكر غير مأهل للحكم والسياسة وإنما لدفاع والهجوم وقال أن تدخل العسكر في السياسة كان كارثى على البلاد وقال أن محمد ولد عبد العزيز كان أمداد لحكم العسكر 
الفاسد وان الإنتخابات رئاسية فاسدة وأن العقيد ولد عبد العزيز تكلم عنه شخصيا كلام نابذ وغير لائق في الوقت الذي كان الزعيم أحمد ولد داداه وصف الإنقلاب على سيدي ولد شيخ عبد الله بالحركة التصحيحة التى قال أنه غير نادم على قولها وقال أن السبب هو عجز سيدي أمام ولد عبد العزيز. وقال أن إزاحة الضباط الغير راضين عن ولد عبد العزيز من الجيش هو ما مكن ولد عبد العزيز من سيدي وهذا تناقض واضح للمستمع للقاء
وقال أن السبب قبوله بالإنتخابات التى جائت بولد عبد العزيز هو إيمانه بديمقراطية. 
أما بما يتعلق برحيل فقال أنه لابد منه وأن ولد عبد العزيز هو رأس الفساد في الوقت الذي لم نشاهده في بيانات حزبه الأخيره
أما مايتعلق بفرنسا فقال إنه علاقته بها عادية وبرر الموقف وقال إن الحكومة الفرنسية لا تأمن بالإديولوجيات الحربية وإنما ماتراه مصلحة فرنسا في الوقت الذي يرى المتتبع لأحمد قربه من فرنسا
وقال أنه قد يصيبه الملل ولكنه عازم على النضال والتكتل له الحق في تقرير مصيره. 
وهذا عكس مايراه المتابعون لتكتل الذي يعيش هذه الأيام نضال حقيقى لتفانى شبابه في العمل الحزبي وأبتعاد شيوخه عن العمل السياسي ومن طبيعى لشباب أن يجدوا فرصة. 
وفيما يتعلق بتجديد الطبقة السياسية قال أنه الشعار وليس له تطبيق على أرض الواقع مثله مثل أي شعارات في الوقت الذي كان حزبه يطالب بها
أما تعليقه على الحكم هذه الأيام فوصفه بالحكم الإجرامى تسبب بالإنفلات الإمنى ووصف ظاهرة الإغتصاب بأنها جديدة على هذا المجتمع في الوقت الذي لم يظهر حزبه في الشوارع أنواكشوط بندد بمايحصل

أما في مايتعلق بولد أمخيطير فقال أن هذا منكر فأنكرناه ومن حق القضاء أن يحكم بما يراه يعنى القضاء الفاسد في نظره. 
 ووصف بيرام بالمدافع عن العبيد وقال أنه ضد التفرقة بين البيطان والعبيد وأنه ضد محاكمته. ورفض التدخل الأجنبي في البلاد. 
وفي الأخير قال أنه لم يندم على أي قرار أتخده في الوقت الذي يرى بعض المتابعين لقرارات الرئس أحمد ولد داداه بأنها هي السبب لما تعيشه البلاد من فوضى بسبب حكم العسكر‏

ليست هناك تعليقات :