استيقظ ساكنة عرفات على فاجعة لم يسبق أن عرفت البلاد مثلها فتاة في التاسعة من عمرها تتعرض للإغتصاب ومن بعد للحرق
بغض النظر عن قساوة العقوبة التى يستحقها الجانى وبغض النظر عن
ضرورة تضخيم قضية القبض عليه ، فإننا ندعو لتحقيق شامل ودقيق يفك شفرة من هم ورآء هذه العملية الكارثية حقيقة ومن يمكن أن تكون له صلة بها حتي لا تتكرر مثل هذه الجريمة.
إن الناظر لأبعاد هذه الفاجعة وبتحكيم القليل من العقل ليدرك أن ثمة أمر غريب .
ومن اللازم وضع النقاط على الحروف ووضع حد لهكذا جرائم .
وفي الأخير عزاؤنا لأهل الفقيدة البرئية .فلمقدر كائن والأمر بيد الله وإنا لله وإنا إليه راجعون.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق