كيف استطاع الخطاب العنصري والهادف الى تفكيك نسيج إجتماعي ان يصل الى هذه النسبة في صناديق اﻹقتراع ....
أحترم للمصوتين رأيهم ولكن أستغرب من كونه مبني على ممارسات عنصريه وخطاب متشدد ...
لماذا لم تحصد الخطابات المعتدله لهذه الفئات كل هذا الزخم الإنتخابي قبل اﻵن ....
كل ما أعرفه أن قابل اﻷيام لن تكون وحدة الوطن فيه خيارا مشتركا ....
الله المستعان
بنت الحسين
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق