بصوم ألا من الكوم ول ما عليه اللوم
<<بصوم ألا من الكوم ول ما عليه اللوم >>
كثيرا ما سمعنا كبار السن يرددون هذا المثل في شبابنا و خاصة عندما يقصر أحدها في مهمة قاسية أسندت إليه.
هل ما زال بصوم من القوم أم لم يعد عليه اللوم ؟
بعبارة أخرى هل تأخر سن تحمل المسؤولية لدى الرجال في مقابل زيادة مسؤوليات المرأة مقارنة بما كانت عليه قديما؟
مساء طيبا لجميع الأحبة
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق