Mezid Chekh
أحفاد الإغريق يغلقون إذاعتهم تلفزيونهم الرسمي بعد تأكدهم من أنهما مضعية حقيقة للمال العام بينما أحفاد الملثمين يستمرون في إضاعة أموال الشعب المتسولة مسيراً أميناً و ذالك عن طريق ضخ مبالغ كبيرة في تلفزيون المدير ولد بونة ، و إذاعة محمد الشيخ ، حسبي أنهما ليستا رسميتان .
العارف بتلفزيوننا البائس و إذاعتنا المريضة يدرك أيما إدراك أنهما ليستا فقط إضاعة للمال العام بل أيضاً عبث يعانق عبث ، فضائحهم من العيار الثقال تسند ظهرها على جدار من صمت مرتشي.
من منا لا يعرف جيداً أن تلفزيوننا الرسمي لا يكتتب الصحفيات و يجعلهم رسميين إلا بعد أن يدخلن في علاقة غرامية مع كبار المسؤولين فيه إلا من رحم ربي منهن و كذالك في الإذاعة نفس شيء فهناك صحفيات شريفات رفضن ذالك و لم يتم إكتتابهم فلم يبالوا فمضو و صارت بعض الإذاعات و التلفزيونات الغير رسميات تعج برائحة أصواتهم الجميلة .
أغلقوهما و حققوا أو إفرنقعوا إفرنقعوا إفرنقعوا إفرنقعوا إفرنقعوا ..!
أحفاد الإغريق يغلقون إذاعتهم تلفزيونهم الرسمي بعد تأكدهم من أنهما مضعية حقيقة للمال العام بينما أحفاد الملثمين يستمرون في إضاعة أموال الشعب المتسولة مسيراً أميناً و ذالك عن طريق ضخ مبالغ كبيرة في تلفزيون المدير ولد بونة ، و إذاعة محمد الشيخ ، حسبي أنهما ليستا رسميتان .
العارف بتلفزيوننا البائس و إذاعتنا المريضة يدرك أيما إدراك أنهما ليستا فقط إضاعة للمال العام بل أيضاً عبث يعانق عبث ، فضائحهم من العيار الثقال تسند ظهرها على جدار من صمت مرتشي.
من منا لا يعرف جيداً أن تلفزيوننا الرسمي لا يكتتب الصحفيات و يجعلهم رسميين إلا بعد أن يدخلن في علاقة غرامية مع كبار المسؤولين فيه إلا من رحم ربي منهن و كذالك في الإذاعة نفس شيء فهناك صحفيات شريفات رفضن ذالك و لم يتم إكتتابهم فلم يبالوا فمضو و صارت بعض الإذاعات و التلفزيونات الغير رسميات تعج برائحة أصواتهم الجميلة .
أغلقوهما و حققوا أو إفرنقعوا إفرنقعوا إفرنقعوا إفرنقعوا إفرنقعوا ..!
العارف بتلفزيوننا البائس و إذاعتنا المريضة يدرك أيما إدراك أنهما ليستا فقط إضاعة للمال العام بل أيضاً عبث يعانق عبث ، فضائحهم من العيار الثقال تسند ظهرها على جدار من صمت مرتشي.
من منا لا يعرف جيداً أن تلفزيوننا الرسمي لا يكتتب الصحفيات و يجعلهم رسميين إلا بعد أن يدخلن في علاقة غرامية مع كبار المسؤولين فيه إلا من رحم ربي منهن و كذالك في الإذاعة نفس شيء فهناك صحفيات شريفات رفضن ذالك و لم يتم إكتتابهم فلم يبالوا فمضو و صارت بعض الإذاعات و التلفزيونات الغير رسميات تعج برائحة أصواتهم الجميلة .
أغلقوهما و حققوا أو إفرنقعوا إفرنقعوا إفرنقعوا إفرنقعوا إفرنقعوا ..!
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق