نقابة "الصحفيين" الموريتانيين...
"سعيا لتكريس التناوب ووعيا بأهمية تعزيز مؤسسية العمل النقابي؛ أعلن
اليوم لجمعكم الكريم عدم ترشحي لمأمورية جديدة"...إيجاز صحفي عن نقيب
الصحفيين الموريتانيين؛El Houssein Ould Meddouصدر أمس..
لا يسعني اليوم إذ أقف أمام هذا الإيجاز وأتأمل الكلم به إلا أن أتمنى
التوفيق للجميع في الوسط الإعلامي وأنا أحدهم؛وأرجو العلي القدير تسديد
خطانا لبلوغ مستقبل أفضل بواقعنا الإعلامي؛
لائحتان؛ومرشحان؛ونقابة؛بإدارته ا
ونشاطاتها؛وحمل ثقيل على كاهل المرشحين يشطارون الكل إياه..وبنهاية المطاف
هنالك فائز وحيد وقضية رهان يستحق الفوز به؛ألا وهو رهان أن النقابة لن
تضحى ذات مساء رداء أي كان ؛وسيظل بابها كما كان أمام كل إعلامي مهني مؤد
لواجبه مشرعا..
ورغم أني إذ أجس نبض إعلاميي الساحة اليوم وأسمع ما
يفكرون به؛أجد حالة خوف قلقة تارة؛وراحة مبالغا بها تارة أخرى؛إن من الجيل
القديم أو الجديد؛..إلا أنني واثق بأن ما تخفيه الأيام عنا ليس ببعيد لتلك
الدرجة فقد حمة الحاجات ،وأعدت العدد والأمر أزف أكثر حتى مما كنت
أفترض..وبقي أن أنصت وأمعن النظر بالتزان حتى أرى عن كثب ما نحن عليه
مقبلون لأبلور مع من أنا؛ولأخمن إلى أين المنقلب....سأظل شاكرا لجميل
النقيب المعتذر عن المشاركة في هذه الإنتخابات أيا كان مبرره؛أستاذي
الدكتور الحسين ولد مدو؛إذ استقبلي هنالك ذات صباح بخلقه الرفيع ومعاملته
الحسنة وطيبته منقطعة النظير؛كما أتمنى التوفيق للجديد من المرشحين وكلي
أمل أن تكون بناءة تلك الجهود التي بذلت وتبذل لبلوغ هذا الأمر بالطريقة
السليمة...بالتوفيق..
"سعيا لتكريس التناوب ووعيا بأهمية تعزيز مؤسسية العمل النقابي؛ أعلن اليوم لجمعكم الكريم عدم ترشحي لمأمورية جديدة"...إيجاز صحفي عن نقيب الصحفيين الموريتانيين؛El Houssein Ould Meddouصدر أمس..
لا يسعني اليوم إذ أقف أمام هذا الإيجاز وأتأمل الكلم به إلا أن أتمنى التوفيق للجميع في الوسط الإعلامي وأنا أحدهم؛وأرجو العلي القدير تسديد خطانا لبلوغ مستقبل أفضل بواقعنا الإعلامي؛
لائحتان؛ومرشحان؛ونقابة؛بإدارته
ورغم أني إذ أجس نبض إعلاميي الساحة اليوم وأسمع ما يفكرون به؛أجد حالة خوف قلقة تارة؛وراحة مبالغا بها تارة أخرى؛إن من الجيل القديم أو الجديد؛..إلا أنني واثق بأن ما تخفيه الأيام عنا ليس ببعيد لتلك الدرجة فقد حمة الحاجات ،وأعدت العدد والأمر أزف أكثر حتى مما كنت أفترض..وبقي أن أنصت وأمعن النظر بالتزان حتى أرى عن كثب ما نحن عليه مقبلون لأبلور مع من أنا؛ولأخمن إلى أين المنقلب....سأظل شاكرا لجميل النقيب المعتذر عن المشاركة في هذه الإنتخابات أيا كان مبرره؛أستاذي الدكتور الحسين ولد مدو؛إذ استقبلي هنالك ذات صباح بخلقه الرفيع ومعاملته الحسنة وطيبته منقطعة النظير؛كما أتمنى التوفيق للجديد من المرشحين وكلي أمل أن تكون بناءة تلك الجهود التي بذلت وتبذل لبلوغ هذا الأمر بالطريقة السليمة...بالتوفيق..
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق