من عبد الله باراك أوباما إلى عمالنا على الأقليم وقادة وأتابك الجند ورجال الحل والربط
أما بعد فإنى أحمدإليكم الله الذى لا إله إلاهو وآمركم بأن لاتصلوا فجر الأحد القادم إلا فى بيتنا الأبيض وقدعلمتم أن أمرا جللا
هز أقطار خلافتنا منذ بعض الوقت وقدتمكنا بفضل الله من القضاء على أمير بغداد وأمراء إفغانستان وطرابلس من أعمال ليبية ونصبنا عمالا على مصر وتونس وأتبعنا قطر والخليج لضيعتنا فى "السيلية" ويأتينا خراج كثير من الزيت وحجر المنجنيق وصقيل الحديد وعلف الخيل من كل تلك الأقاليم
وتعلمون أن صاحب دمشق رفض إعطاء الجزية أوالتخلى عن ولايته وهو يجاهر بعداوتنا مع صاحب بيروت الجنوب فى لبنان ومعهم ولاة الفرس وقد أذن لنا بالجهاد ضدهم جميعا حتى يدفعوا الجزية ويعطوا أمر بلدانهم لأهلها
وبعد الفراغ منهم سترى ماعليه الأمر وتذكروا أن حربنا ضد الجميع فإذافرغنا من صاحب دمشق ووالى الفرس وصاحب بيروت فسوف نسير جندنا نحو بقية أقاليم العرب والمسلمين كلها حتى يزول خطرهم عن حلفائنا وأصفيائنا من يهود فلسطين ونبسط قبضتنا على أرضهم فبها مانحتاجه من زيت وماء وحجارة وعلف وسبائك حديدية
هذا وإنى لبست لأمة الحرب ولن أضعها حتى أثخن فى الأرض وماكنت لأتقاعس عن حرب دعوتكم لها
والسلام على من اتبع الهد
أما بعد فإنى أحمدإليكم الله الذى لا إله إلاهو وآمركم بأن لاتصلوا فجر الأحد القادم إلا فى بيتنا الأبيض وقدعلمتم أن أمرا جللا
هز أقطار خلافتنا منذ بعض الوقت وقدتمكنا بفضل الله من القضاء على أمير بغداد وأمراء إفغانستان وطرابلس من أعمال ليبية ونصبنا عمالا على مصر وتونس وأتبعنا قطر والخليج لضيعتنا فى "السيلية" ويأتينا خراج كثير من الزيت وحجر المنجنيق وصقيل الحديد وعلف الخيل من كل تلك الأقاليم
وتعلمون أن صاحب دمشق رفض إعطاء الجزية أوالتخلى عن ولايته وهو يجاهر بعداوتنا مع صاحب بيروت الجنوب فى لبنان ومعهم ولاة الفرس وقد أذن لنا بالجهاد ضدهم جميعا حتى يدفعوا الجزية ويعطوا أمر بلدانهم لأهلها
وبعد الفراغ منهم سترى ماعليه الأمر وتذكروا أن حربنا ضد الجميع فإذافرغنا من صاحب دمشق ووالى الفرس وصاحب بيروت فسوف نسير جندنا نحو بقية أقاليم العرب والمسلمين كلها حتى يزول خطرهم عن حلفائنا وأصفيائنا من يهود فلسطين ونبسط قبضتنا على أرضهم فبها مانحتاجه من زيت وماء وحجارة وعلف وسبائك حديدية
هذا وإنى لبست لأمة الحرب ولن أضعها حتى أثخن فى الأرض وماكنت لأتقاعس عن حرب دعوتكم لها
والسلام على من اتبع الهد
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق