السبت، 11 مايو 2013

كفور بنعم القرضاوي الذي لولاه لما كنت مسلما!!!!!


‏‎Mohamed Ben Habib‎‏
أحد حاويات البلاستيك المليئة قيحا أفرغ علي قبل قليل كثيرا من محتواه!
وطبعا لا أريد أن ألوث صفحاتكم المشرقة بإعادة سكب ما سكبه على صفحتي سترني الله وإياها بجميل ستره، لكنني أقدم لكم ما أظنه ــ والله أعلم ــ أراد أن يعبر عنه بقيحه وصديده، وأعترف أنني سألخصه باختصار مخل وممل:
يبدو أنه يريد أن يقول إنني، أيها الجاهل، كفور بنعم القرضاوي الذي لولاه لما كنت مسلما!!!!!(كذا!...بل لعل Sic ! بالفرنسية أبلغ)!
ألا فليشهد هذا الأخ غير المستحق للاحترام أن فلانا هذا لامنة للقرضاوي عليه! لم اقرأ عليه ولم أسترشده ولم أستفته! وما شاهدته من برنامجه الشريعة والحياة لم أستفد منه اللهم إلا سوء الظن بوسائل الإعلام العربية والجمهور العربي على حد السواء!ولم أقرأ له إلا كتيبا واحدا حول حكم الموسيقى، ومنذ قرأته لم اعد أستطيع قراءة كتبه الكثيرة المنتشرة، فقد بدأ الكتيب وختمه بالدوران حول فكرة أن الجمال والمتعة ليسا حراما!!!
أما إسلامي وعقيدتي فهي نعمة من الله سبحانه وتعلى، وهي عقيدة أهل السنة من الأشاعرة والماتريدية، وهم الفرقة الناجية بشهادة النبي صلى الله عليه وسلم في الأحاديث الصحيحة التي تامر بالتزام ما عليه أغلب المسلمين وولاة أمورهم.
وفي عنقي منة (وليس نعمة) لكل من المختار بن بونا ووسيلته وأحمد المقري وإضاءته والإمام البوطي وكتابيه : اليقينيات الكبرى والسلفية مرحلة تاريخية مباركة لا مذهب إسلامي! وهي منة أعترف بها وأدعو الله سبحانه وتعلى أن يجازيهم عني احسن الجزاء وأن يجمعني بهم في الفردوس الأعلى إنه سميع الدعاء مجيب.

هناك تعليق واحد :

غير معرف يقول...

http://www.4shared.com/office/WBqo2u5d/____.html?cau2=403tNull