نيران صديقة
ـــــــــ
من خلال انضمامي لمجموعة بلادي وخلا ل استقصاء دقيق لما ينشر عليها مؤخرا من حالات وتعليقات وبما أنني أنتمي إلى فصيلة ـ البيظان ـ ذات المفهوم الواسع فإنني تأثرت كثيرا بما ينشر فيها من ملاسنات وعبارات نابية تصل مرحلة منكر من القول بين من يحسبون على شريحة البيظان ذا ت المفهوم الضيق وبين من يحسبون أنفسهم على...
حركة انبعاث الحرية ـ أيرا ـ
فحركة أيرا الإنعتاقية منظمة لها مطالب مشروعة تكفلها كل الدساتير والقوانين الإنسا نية تميز قائدها السيد برام ولد الداه بمواقفه الجسورة كما تميز ايضا بأنه من امهر العازفين على الأوتار الحساسة يميزه في ذالك اسلوبه الخاص ولذي يعتبر من أساليب الزعماء الذين قررو اختصار طريق النضال وطبعا هاذ ايحسب له
لكن على الجانب الثاني نجدمن يرى بأن هذه الأساليب تعتبر توجيه تهمة مباشرة اليه إن لم تكن إدانة مستندا في ذالك الى قرون من الإستعباد متنسيا أن تشنجه من هذه المواقف يعتبر دليلا على ممارساته السابقه من منظور ـ إلي أعل راصو بطحة يقول أناـ ومع ذا لك فهوتشنج مقبول من وجهة نظر صاحبه
وفي ناحية اخرى نجد بعض من يحسبون أنفسهم على مناضلي أيرا يتعامل مع هذالتشنج بحساسية كبيرة وأطوار تبعد كل البعد عن اللباقة وهو طبعا سلوك له ما يبرر ه لكنه أوجد جبهة جديدة من الأقلام المنحطةا لتيلا تجيد سوى الملاسنات والعبارات النابية المقززة
وفي هذ الجو المشحون يبقى القارء هو الضحية فهو ـ على صير امرين احلاهما مر ـ وهو إما أن يقرأ هذه التفاهات التي ستخرجه تماما عن جو المثالية الفكرية أو أن يبقى في غياب تام عن مجموعة قد اختارها واقترحها على اصدقاءه
واناشخصياأعتقدأنالجميع في غنى عن هذه التفاهات فلو تفهم من يحسبون على البيظان مشروعية مطالب أيرا وتفهم من يحسبون على مناضلي حركة أيرا بأن مكاسبها يمكن أن تتحقق دون ملاسنات منحطة لما جانب الجميع صوابهم
فلكل يعلم أنه ماضاع حق وراءه طالب ،وطبعا مالم يتحقق بآلحور الراقي والفكر المستنير لن يتحقق با الأساليب الخطابية التافهة وتبادل الشتائم ولصور المفبركة٠
ـــــــــ
احمد ولد بدري
ـــــــــ
من خلال انضمامي لمجموعة بلادي وخلا ل استقصاء دقيق لما ينشر عليها مؤخرا من حالات وتعليقات وبما أنني أنتمي إلى فصيلة ـ البيظان ـ ذات المفهوم الواسع فإنني تأثرت كثيرا بما ينشر فيها من ملاسنات وعبارات نابية تصل مرحلة منكر من القول بين من يحسبون على شريحة البيظان ذا ت المفهوم الضيق وبين من يحسبون أنفسهم على...
حركة انبعاث الحرية ـ أيرا ـ
فحركة أيرا الإنعتاقية منظمة لها مطالب مشروعة تكفلها كل الدساتير والقوانين الإنسا نية تميز قائدها السيد برام ولد الداه بمواقفه الجسورة كما تميز ايضا بأنه من امهر العازفين على الأوتار الحساسة يميزه في ذالك اسلوبه الخاص ولذي يعتبر من أساليب الزعماء الذين قررو اختصار طريق النضال وطبعا هاذ ايحسب له
لكن على الجانب الثاني نجدمن يرى بأن هذه الأساليب تعتبر توجيه تهمة مباشرة اليه إن لم تكن إدانة مستندا في ذالك الى قرون من الإستعباد متنسيا أن تشنجه من هذه المواقف يعتبر دليلا على ممارساته السابقه من منظور ـ إلي أعل راصو بطحة يقول أناـ ومع ذا لك فهوتشنج مقبول من وجهة نظر صاحبه
وفي ناحية اخرى نجد بعض من يحسبون أنفسهم على مناضلي أيرا يتعامل مع هذالتشنج بحساسية كبيرة وأطوار تبعد كل البعد عن اللباقة وهو طبعا سلوك له ما يبرر ه لكنه أوجد جبهة جديدة من الأقلام المنحطةا لتيلا تجيد سوى الملاسنات والعبارات النابية المقززة
وفي هذ الجو المشحون يبقى القارء هو الضحية فهو ـ على صير امرين احلاهما مر ـ وهو إما أن يقرأ هذه التفاهات التي ستخرجه تماما عن جو المثالية الفكرية أو أن يبقى في غياب تام عن مجموعة قد اختارها واقترحها على اصدقاءه
واناشخصياأعتقدأنالجميع في غنى عن هذه التفاهات فلو تفهم من يحسبون على البيظان مشروعية مطالب أيرا وتفهم من يحسبون على مناضلي حركة أيرا بأن مكاسبها يمكن أن تتحقق دون ملاسنات منحطة لما جانب الجميع صوابهم
فلكل يعلم أنه ماضاع حق وراءه طالب ،وطبعا مالم يتحقق بآلحور الراقي والفكر المستنير لن يتحقق با الأساليب الخطابية التافهة وتبادل الشتائم ولصور المفبركة٠
ـــــــــ
احمد ولد بدري
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق