تدوينات ريم: انتقد اعلاميون موريتانيون عدم ظهور الفنان السوري المخضرم فريد حسن على مسرح السهرة الأولى من مهرجان المدن القديمة, في نسخته السادسة بمدينة وادان التاريخية.
وكتب الاعلامي محمد سالم ولد الداه على صفحته على الفيس بوك:
" تجاهل حضور الفنان العربى السورى الأستاذ فريد حسن وعدم برمجته االبارحة فى فعاليات افتتاح الامسية الثقافة التى حضرها رئيس الجمهورية هي طعنة فى خصر موريتانيا الوفاء والقيم والإباء نفذها وزير الفساد الثقافى ..
وكتب الاعلامي محمد سالم ولد الداه على صفحته على الفيس بوك:
" تجاهل حضور الفنان العربى السورى الأستاذ فريد حسن وعدم برمجته االبارحة فى فعاليات افتتاح الامسية الثقافة التى حضرها رئيس الجمهورية هي طعنة فى خصر موريتانيا الوفاء والقيم والإباء نفذها وزير الفساد الثقافى ..
صبرا صديق موريتانيا فريد فدموع المحبة لن تذهب سدى وتأكد بأن رئيس الجمهورية لم يكن على علم بالموضوع وكل شعب موريتانيا يرحب بكم بما فى فى ذلك سكان مدينة وادان ..
وسيعرف وزير الفساد الثقافى يوما أن الثقافة لاتعنى التهريج وأن صناعها سيكونو ن له بالمرصاد "
من جهة ثانية كتبت الصحفية مريم منت أمود أيضا على صفحتها عبى الفيس بوك فريد حسن الغائب الحاضر رغم تحمله عناء السفر.
وهذا نص ماكتبت:
الي استاذي وصديقي فريد حسن :
لقد انتظرت البارحة على شاشة التليفزيون ان يحين دورك ضمن فعاليات مهرجان وادان ولكنك كنت. الغائب الحاضر فقد تحملت عناء السفر رغم السن والمرض ايمانا بحب موريتانيا وخدمة لها وحبا لشعبها وهو الدور الذى كلفت نفسك به منذ أن قدمت فى سبعينيات القرن الماضي مدرسا لعلم النفس والاجتماع بمدرسة تكوين المعلمين وعالما بالفن وأصوله عزفا وتلحينا وغناء فغنيت للشرگ والگبلة وساحل موريتاني وخلدت زينة المراة والعادة عند البيظان وتوسلت لله أن يقوي كتائب موريتاني وسكنتك موريتانيا الى ان اعادتك وسائط التواصل الاجتماعي لجمهورك فاستبشروا بالتواصل معك ولكنك قررت ان تزور بلدك وعلى حسابك .
أصالة عن نفسي ونيابة عن كل من احببت نوجه لك كامل التقدير والاحترام وماقمت الا بواجبك ومبلغ جهدك واوجه نداء الى كل الخيرين والمثقفين والشعراء والصحفيين والأطر ان يبادروا فى إقامة تكريم يليق بشخص وعمر وعطاء الاستاذ فريد حسن قبل ان يغادرشنقيط الكرم والعطاء والضيافة وحبه سابق ودين في رقابنا .
لقد انتظرت البارحة على شاشة التليفزيون ان يحين دورك ضمن فعاليات مهرجان وادان ولكنك كنت. الغائب الحاضر فقد تحملت عناء السفر رغم السن والمرض ايمانا بحب موريتانيا وخدمة لها وحبا لشعبها وهو الدور الذى كلفت نفسك به منذ أن قدمت فى سبعينيات القرن الماضي مدرسا لعلم النفس والاجتماع بمدرسة تكوين المعلمين وعالما بالفن وأصوله عزفا وتلحينا وغناء فغنيت للشرگ والگبلة وساحل موريتاني وخلدت زينة المراة والعادة عند البيظان وتوسلت لله أن يقوي كتائب موريتاني وسكنتك موريتانيا الى ان اعادتك وسائط التواصل الاجتماعي لجمهورك فاستبشروا بالتواصل معك ولكنك قررت ان تزور بلدك وعلى حسابك .
أصالة عن نفسي ونيابة عن كل من احببت نوجه لك كامل التقدير والاحترام وماقمت الا بواجبك ومبلغ جهدك واوجه نداء الى كل الخيرين والمثقفين والشعراء والصحفيين والأطر ان يبادروا فى إقامة تكريم يليق بشخص وعمر وعطاء الاستاذ فريد حسن قبل ان يغادرشنقيط الكرم والعطاء والضيافة وحبه سابق ودين في رقابنا .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق