"فم بعض الفقهاء الل مواسي عن السيئات يصح بيعها كاع، يكد حد يقول لحد وهاي نبيع لك سيئاتي، نعطيك 100 ألف وتولاهم عني، ولل 5000، والل ذاك الل توافق معاه عليه.
السيئات يصح بيعها يغير
السيئات بيعها مما يصح / وذاك في النّهَرِ حكم متضح
جايبو النهر، الل هو كتاب محمد ولد محمد سالم على صحيح البخاري، وجايبو القرطبي عند قوله تعالى: "وأعطى قليلا وأكدى" يجيب من فم عن يصح بيع السيئات، معناها عن أهم شي يعود الانسان يهتم به هو عنو بعد كاع يبتعد عن المعاصي والسيئات، في حالة انو وقع فيها بيه الل الانسان خطاء، يغير املي خير الخطائين التوابون"
من يريد أن يناقش الرجل نقاشا فقهيا فهذا حقه، أما خارج ذلك فليس ضروريا، وهنا أتكلم عن الجانب الفقهي للرجل لا عن جانبه المتعلق بالشأن العام أو الوظيفي كمستشار للرئيس الخ وفي كلتا الحالتين يجب الاحترام، ولو حصل الاختلاف.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق