الجمعة، 15 يناير 2016

أبوبكر المامي حتى لا يكون الصمت خيانة!


.
أقول بأعلى صوتي إنه لا مبرر للتهجم على الدكتور Louleid Saad ونعته بنعوت لا تليق برجل يحمل قضية لحراطين ويضحي من أجلها... حتى وإن اختلف البعض معه في الرأي، فعلى أي معيار نطلق صفة خائن أو متاجر؟
ومن الذي يملك حق تخوين الناس وتوزيع الصفات والألقاب عليهم؟
كنا ولازلنا نطالب بإطلاق سراح المفكر النظيف ابراهيم ولد بلال والمناضل بيرام ولد الداه ولد اعبيدي ولم يمنعنا ذلك من إنصاف مسعود ولد بلخير وببكر ولد مسعود وغيرهم كثير من المناضلين الأشراف .. ولن يمنعنا كذلك من إنصاف الدكتور السعد ولد لوليد.
..
‫#‏النضال_‬ على_ بصيرة.

ليست هناك تعليقات :