#أنامل_خفيفه_ومعانات_أليم
هي فتاة رقيقة في ريعاني شبابها ومنذ صغر سنهاوهي تحلم أن تكون مؤلفة وشاعر تزاحم عمالقة شعرأ كتبت أول قصيدة في 11 من عمرها وألفت قصص وروايات وهي تسير درب النجاح وفي اليوم حضرت ندوة ثقافية وكانت أحد شاعرات تحمل أسمها لم تحضر وهم ينادوان لها لتلقي خطابها ذهبت وتقمصت شخصيتها وألقت
خطابا وقصيدة شعرية هذا أسمي وقف الجميع صامت منبهر بكلماتها ومعانيها وصفق الجميع وتجمعت الدموع فالعيون وناداها صاحب الندوة وقال أجمعي ماعندك من كتابات وقصص وأتيني غدا اطبع له وأنشره لدي الدار اللنشر فرحت حتي بكت وفي اليلة تعد ساعات حتي بثقت شمس الفجر وصاح وأشرقت شمس تحقيق الأحلام جمعت ماعندها وذهبت مسرعة تبحث عن تاكسي ولم تنتبه السيارة مسرعة تنبعث منهاصوة المسيقي وفيها شاب متهور يحمل سجار فيده حتي صدمها وتطايرت الأوراق من يديها فالهوي وذهبت أدراج رياح وأغمي عليها ولم تصحي ألي وهي فالمستشفي مقطوعة اليدين فبكت حظها شؤما .........
هي فتاة رقيقة في ريعاني شبابها ومنذ صغر سنهاوهي تحلم أن تكون مؤلفة وشاعر تزاحم عمالقة شعرأ كتبت أول قصيدة في 11 من عمرها وألفت قصص وروايات وهي تسير درب النجاح وفي اليوم حضرت ندوة ثقافية وكانت أحد شاعرات تحمل أسمها لم تحضر وهم ينادوان لها لتلقي خطابها ذهبت وتقمصت شخصيتها وألقت
خطابا وقصيدة شعرية هذا أسمي وقف الجميع صامت منبهر بكلماتها ومعانيها وصفق الجميع وتجمعت الدموع فالعيون وناداها صاحب الندوة وقال أجمعي ماعندك من كتابات وقصص وأتيني غدا اطبع له وأنشره لدي الدار اللنشر فرحت حتي بكت وفي اليلة تعد ساعات حتي بثقت شمس الفجر وصاح وأشرقت شمس تحقيق الأحلام جمعت ماعندها وذهبت مسرعة تبحث عن تاكسي ولم تنتبه السيارة مسرعة تنبعث منهاصوة المسيقي وفيها شاب متهور يحمل سجار فيده حتي صدمها وتطايرت الأوراق من يديها فالهوي وذهبت أدراج رياح وأغمي عليها ولم تصحي ألي وهي فالمستشفي مقطوعة اليدين فبكت حظها شؤما .........
للقصة بقية .....؟
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق