المتابع لمواقع التواصل الاجتماعي في هذه الأيام قد يُخَيَّلُ إليه بأن بطحاء انبيكت لحواش، وهضاب بورات، وتلال ترمسه، وكثبان الشامي، بأن هذه الأماكن هي التي كانت سوحا لمعارك الناصريين والإسلاميين في الخمسينيات من القرن الماضي، أو ربما يخيل إليه بأن عبد الناصر لم يعدم السيد قطب منذ عقود من الزمن في مصر، وإنما أعدمه يوم أمس على بطحاء أنبيكت لحواش، أو على هضبة من هضاب بورات، أو على تل من تلال ترمسه، أو على كثبان في الشامي.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(
Atom
)
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق