طرائف اندحمود:
بفضل الله وكرمه، لم يزر اندحمود مستشفى في حياته سوى مرتين، في المرة الأولى أرسله أهله بتبصيل من الغداء ليوصله لخالته المريضة في المستشفى، فلما وصل للمستشفى أحس بالتعب والجوع، ثم جلس
في صالة صغيرة وانقض على الوجبة، ولما أجهز عليها غسل التبصيل وباعه لصاحبة مطعم مجاور للمستشفى.بفضل الله وكرمه، لم يزر اندحمود مستشفى في حياته سوى مرتين، في المرة الأولى أرسله أهله بتبصيل من الغداء ليوصله لخالته المريضة في المستشفى، فلما وصل للمستشفى أحس بالتعب والجوع، ثم جلس
في المره الثانية والأخيرة، زار قريبا له في المستفشى في العناية المركزة، وكان الوقت ليلا، وقعد ساعة مع أهل المريض في غرفته فقال له أخو المريض: "اندحمود اتگد ما اتَّعَّب راصك، هوَّ بايتْ آن امعاه" فقال اندحمود: "آن مانِ بايتْ امعاه ماهْ ابَّاسْ، يغير الا لعلَّ يـوْعَ حَـجْلُ ابذيك الطريْنيشه الي انسال فيه مانبطَ تيْتْ انصد شور لخيام". عشتم طويلا.

ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق